كل مجتمع له طبيعته المختلفة في القدرة على العيش والتأقلم مع البيئة المحيطة به، وذلك يُنتج مجتمعات متنوعة تُحقق المعنى الحقيقي للحياة، فلو كانت جميع المجتمعات بنفس طريقة العيش والتفكير لأصبحت الحياة مملة ولا يُحبها أحد.
ليس بالعرب عيب كون الحضارات مازالت بداية
نعم نجد فرق كبير بيننا وبينم
من الناحية التربيويه والمعماريه الإجتماعية
بينهم روح التنافس والاهتمام بالوقت
لكل مايفيد وطنهم
يكفي ديننا وبلادنا بلاد الأمن والأمان
ومهبط الوحي
أكتفي بذلك
لك الشكر والتقدير معاند الجرح
|