ها أنذا أسرجُ خيلي
لاغزو قلبك
واعبث به ..
وأغرز رايتي بين ثناياه ..
ساستعمره
وأمكثُ فيه
الى ما لا نهايه من الزمان ..
نعم أتعبتني حروبي وغزواتي
ومُطارداتي للحسان ..
فقررت أن أستكين
وأن أجعل من قلبك
لي بُستان ..
فيه أجد كل راحتي
وأستمتعُ بالأمان ..
سنكون معاً
نحنُ الأثنين
سجين وسجان
|