الكابتن مساء الخير
زميلي نديم الحرف رفيق المحبرة
اهلا بك مرة اخرى
اجابات متقاربة نسبيا تنتهج مسار واحد
هو الضحية او المجني عليه دائما
ترى هل يعشق الكابتن هذا الدور ويتلذذ بهِ ..؟!
.......................
نوميديا
مسائك ورد غافي على خدودك
لا احد يعشق ان يكون في هذا الدور بملىء ارادته
ولكن عندما تجد نفسك حاملاً لواء الوجع في فيلق الحزن ما عليك الا ان تخوض معاركك بضراوة ..والكثير يخرج قائداً لذاك الفيلق ..من هنا يأتي التلذذ لأن الحزم مغاير للفرح ..فيه حالة ادمان تعشقها النفس عندما تجد ملاذا خصباً يمنحها محاولة حرقه
..,,
|