عفوا أيها العقل الكبير العَيّاش
ماعرفت إلا الآن أنك تُزاحم الطيف في غفوته
وماعرفتُ أنّ ريشتك مِثل رِيشتي تتصيد فرص العثور على ذرة حرفٍ مفقودة حتى تخبرها عن دواخِلنا ولو خارجَ الدائرة ذآتهآ ..
نص صغير بأسطره كبير جداا في معناه
متعدد الزوايا كَانت تلكَ زوايَتي التي أبصرت
تقديري لقلمك وفكرك
../
|