حين ألج متصفحك تأخذني مشاعري وأحاسيسي
برحلة خيال إلى عالمك الخاص بك لأرى مدينة
عشقك وقصر ملكك يتوسط مدينتك ذات الشوارع
المضاءة بأنوار الحب وحدائقك ألغنائه بأغصانها
الميالة بزهورها الفتانة وطيورها المغردة
لك سماءك الخاص ونجومك الخاصة
وسحائب عطاء تمطر بكل سخاء وحب لتروي
صحراء قلوبنا القاحلة
بأعذب ما نطقه لسان وخطه بنان وقرأه إنسان
أننتظر الجديد على ضفاف نهرك
لك اعجاب واطلق تقيم لعيونكك ختم ونشر
|