هُنا قِمة المشاعر وصراعها ، تتواردُ دُفعة واحدةٌ بألفِ لونٍ تتشبع ، لتغوص في مكنونٍ مجهولٍ الأهم أنّها تُبْحر ..سَواء إلى متاهة عميقة أو مخرج ! فهي لا تعلم ما الدليلُ إليه غير الكتابة ، غير أن تتصنع أجنحة من خيال تجنح بهما إلى نهاية لا مسمى لها غيرَ أن لا طرف لها .
نوميديا.
حرفك واعي من الطراز البديعي
انرتي الأدب بحرفك. وازدهر
تحياتي لقلبك وقلمك الجميل
|