مهما تباعدت الاماكن لازال الحنين ماكن
وكم أرسلتها آهات ولم يبقى إلا تحقيق المنى
عندما تمازجه الوقائع أجد الامال طيوف عابرات
ليس لها بالحاضر ماء ونبات
حقا هُزم الحب وولت أشواقه
فليس اعتزاز الغياب نصرا
سبحان من سخر الأحرف شعاعا لأرواحنا
تسكنها لتهدأ من ثورة الم
نهذي بكلمات نغبر عنها عن الفراق وبالحقيقه
نجن نكتب عن غياب السعاده وبريق الحياه بأعيننا
يتوشمنا الغياب فنهدي كطير جربح
يريد أن يوصل للماره كم من الم الذي يعاني
ولا أحد سيشعر ,,,
ربما الأبتعاد قاتل والغباي موحش
لكنه أفضل من قرب بلا تقدير ,,
شعاع الحرف
اسم على مسمى ,,
|