عودة مع تمتمة وتنهيدة قويةة
لن أنتاول المحاور كُلاً ع حِدا
وس أكتفي ب المشهد الأخير
المَشهد الأخيِر :
العَلآقة تَحت رَحمةِ الأقدآر .،
وَ الأَيامُ تُخبِئُ المَصيِر ، السِقُوط أَم الإستِمرآر .،
أَلفُ عَثرة وَ مرآتٍ مِنَ النهُوضْ أو رُبماَ العَكسْ .،
الحُبْ يُخدَشْ وَ يُقاوِمْ إلى أَنْ يَنزِفَ جَرحٌ جَدِيد .،
أو مُحصَنْ وَ مُستقِر مُمتلأً بِـ/ العاطِفة وَ مُحالٌ أَنْ يَهلَكْ .
:
أستاذي الفاضل / مُتبلد
رِفقاً بنا ... تكتُب لِ نتعمق وليس لِ نقرأ
طبت ب خير ودام قلمك وقبلها فكرك
مُبدع مميز إلى ماله حد
عُذراً ردي وأحرفي أصابها العُقم
تحاياي وتقديري ل سموك
؛
|