قَالْت
أرَبـْدَ الليِّل وأَولاَكَ القَلبُ هَـوىَ ,,, زِمّهُ إِن شّـِئَتْ تـَرفقـَا
وإِنّ قـَسيِّتَ تَغشاكَ أجـرِيِّ ,,, أُليِّسَ مُذنِبُ الحُب مَأجوُرا !
أَسـّتَقرئَ وأَعِد قِراَءتيِّ فَهلْ ,, , تَرىَ جِنُونيِّ فِيكَ وَزّرا ؟
إعجــاز
.
.
قَلت زِّديَنَيّ
|