اخي الكاتب الرائع عازف
يظل الفراق لغز الحياة الذي لم يُفسر بعد
شيء من الأنواع التي لم يوجد لها حلول
كل لحظة نمر بها فيها شخص يفارق شخص
ومع كل أسف نحنُ مُنتظرون بدورنا على رصيف الإنتظار
لكن الله ياتي بمصيبة ويُهلمنا الصبر على تداركها وتمضيها
والله المستعان على ما نصفون
تقيمي ونجومي وإعجابي أيها الفاضل
|