عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-09-2019, 02:30 PM
آبرِيل+ غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
لوني المفضل Dimgray
 رقم العضوية : 889
 تاريخ التسجيل : Mar 2019
 فترة الأقامة : 1888 يوم
 أخر زيارة : 01-04-2020 (11:43 PM)
 المشاركات : 283 [ + ]
 التقييم : 7874
 معدل التقييم : آبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond reputeآبرِيل+ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سِفرَ الخُروج .!




/
؛
أَدبياً كَتبتُ ؛
مُدَلّلتِي : إِمرأَةٌ حَمقاَء .!
لَمْ تَقرأَ فِي التَورآةِ سِوىَ ( سَفرِ الخرُوج ) فَـ/ رَحلَتْ .،
ذلِكَ الرحِيلْ بَعدَ غَصةِ وَجع فِي الجَوفِ البَعِيد .،
ذُهِلتْ فَـ/ هِيَ الأُخرىَ تُوقِفُ العَزفْ .
ممم الخاَطِرة مازآلتْ تَحتَ الإِعدآد # سَـ/ أُكمِلُ لآحِقاً .!
ليسَ هَذآ موضوعِي هُناَ .
’,
فِي الحَقيقَة وَقبلَ كُلِ شِي دَوماً أَتسائَلْ وَ أَستنبِط وَ أَبحثُ وَ أَقرأَ إِلىَ أَن أَتوصَلْ إلىَ بعضِ الحَقائِقْ التِي مِنَ الصعبِ تأَكيِدُهاَ .،
رُبماَ لِـ/ سُوءِ نَقلِ الأَحدآثْ بِـ/ الصُورة الصَحِيحَة مِنْ جِيلٍ لِـ/ أَخر .،
أَو لِـ/ تَعمُد تَحرِيف بَعضِ النِصُوصْ مِن أَجلِ كَسبِ بعضِ الربِح أو لِـ/ الشُهرة أَو رُبماَ كاَن المُؤرِخُ بِـ/ مثابةِ المُنتصِر يَكتِبُ الأَحدآثْ زيفاً بِـ/ ماَ يُمجِدُة لِـ/ يذِلُ بِهاَ الأَخر ، المُنتصِر الضعِيفْ تَماماً كماَ حَدثَ بعد إنتهاَءِ الحَرب العالمِية الثانِية .،
كُلَ شِيٍ كُتِبَ إِسائة لِـ/ الناَزِيَة فَـ/ هُوَ باَطِلْ مِنَ الهولوكوستْ إلىَ إنتحاَرُ هِتلِر ممم لآ أُؤمِنُ بِـ/ هذِة الأكاَذِيبْ وَ علَى يقيِنْ بِـ/ أَنَ هُناَك شَيئاً ماَ يُخفيِة أَعدآءُ الناَزِية أنذآكْ .،
فِي المُقابِلْ كُلَ الحقائِقُ تَبقَى مُبهمَة يَصعُبُ على الباَحثيِنْ بِـ/ تأَكِيدُهاَ إلأَ إنْ كانتْ مَروية بِـ/ شكلٍ كامِلْ علَى لِسانِ مَنْ عاَشْ ذلِكَ الزمَنْ وَ هذِآ مُحاَلْ .،
بعضُهاَ نَجدُهاَ مِثالاً وَ عِبرة فِي قِصصِ القُرآنِ الكَريِمْ لِـ/ أُمَمٍ قَد خلَتْ رغُمَ إِيماَنِناَ بِـ/ أَنَ الكُتبِ الأُخرَى ( التَورآة وَ الإنجِيلْ ) مُحرفَة عَنْ ماَ أُنزِلَ مِنَ السَماَء إلأَ أَنَ هُناَكَ بعضِ الأَمور البَسيِطة التِي تَتطاَبقُ معَ أَياتِ الكِتابِ الكَريِمْ .،
وَ هَذآ ماَ يُغريِ عَقلِي الباَطِنْ هَذآ ماَ يستحِقُ البَحثُ عَنة .،
ممم قَرأَتُ الكَثيِر وَخالقِي ووَجدتُ بِـ/ أَنَ النَظرياَتْ وَ الروآياَتْ التِي حَدثَتْ فِي العصُور القَديِمة التِي كاَنتْ أَقلُ مِنَ علمِ الغَيبْ فِي الغاَلِبْ نُقلِتْ خاَطئِة .،
وَ ماَهُو فِي الأَصلِ فِي علمِ الغِيبْ فَـ/ هَذآ لآيُكشفُ عَنة إلأَ الله سُبحاَنة وَ تَعاَلى .،
إذاً فِي حِدودِ القعلِ البشرِي نتفِق جَمِيعاً بِـ/ أَنَ التاَريِخُ وَ خصوصاً القدِيم جِداً فِي الغالِبْ مُحرَفْ أَو ناَقِصْ أَو مُزِيفْ بِـ/ الكاملْ .،
ممم أَعشقُ التاَريِخ وَ لدِيَ ماَيكفِي لِـ/ طَرحِ التسَاؤلْ المُبهَمْ فِي نِقاشِي هَذآ .،
وَ ماَ كَتبتةُ فِي هَذِة المُقدمِة كاَن المُختصَرة جِداً جِداً فَـ/ التاَريِخُ بِـ/ شَكلٍ عاَمْ ( لآ يُختَصر ) بَلْ يُعيِدُ نَفسِة وَ هذِة حَقيِقَة .،
علَى المُستَوى العاَمْ لآ يعرِفُنِي الكثيِر وَ لكنِني الباَحِثْ الكاتِب القاَرئ وَ مِن هَذآ المُنطلَقْ أَرغبُ بِـ/ حضُور عقُولِ العقُلآء حَتى يَسهلُ عليِكُم قَرآئتِي وَ نِقاشِي بِـ/ شَكلٍ صَحيح وَ أَيضاً لِـ/ أَن أَستطيِع تَمريِرُ الموضوع بِـ/ شكلٍ مُبسَط ممم الكِتاَبةُ عَن جُزءٍ مِنَ التاَريِخ صَعبٌ علَى المؤرِخ وَ الكاتِبْ بَلْ حَتى القُرآء ، لَن يُحصَر تَماماً وَلنْ يُستوعَبْ ولَن يُقرأَ بِـ/ المَفهُومِ البَسيِط فِي الحَقيِقة المُتمكِنُ وَ المُبتدَئ لَن يَجِدَ فِي التاَريِخ سِوىَ المَزِيدُ مِنَ الحَيرة وَ حقاً أَعشقُ هَذآ العاَلمْ أَياً كانْ بِـ/ إستمرآرِ طَرح التَساؤلْ أَو كَسر قاعِدةِ المُبهَمْ وَ التوصلُ إلى نَتِيجة مُعتمِداً بِـ/ ذلِكْ علَى كِتابٌ مُنزلْ ( القُرآنِ الكريمْ ) وَ المنطِقْ وَ عقلِي وَ أخيراً الإحساسُ الذِي يَصدرُ مِنْ بَعد هذِة الأُسسْ .،
وَ الآنْ بعدَ هَذآ المَفهُومْ وَ بعد قِرآءة ماَ يَتطابقُ فِي كِتابُناَ المُنزَلْ مِع بعضِ ماَكُتِبَ فِي سفرِ الخروجْ مِنَ التورآة وَ بعدِ الحَقائِقِ المُستحِيلُ عليناَ بِـ/ تأكيِد بَعضِهاَ إلأَ أنهاَ حَقيِقة فِي غالبِ أَحدآثِهاَ وَ روآيتِهاَ .،
وَ مِنْ أَهمِهاَ أَخبارُ ماَ نَعرفُ عَنة فِي العَهدِ القدِيم وَ هِيَ كثيِرة غَزيرة بِـ/ المُعجزآتِ وَ المُستحِيلآتْ وَ لكنْ على قائِمتي الآنْ مِنْ خلآلْ ماَذكرتةُ مُسبقاً مع دعائِمَ بحثِي مِنْ أياتٍ كَريمَة وَ أحدآثٍ مُؤرخَة مَنطقِية أَنفردُ بِهاَ وَ أَجتِهدُ مُنفرِداً لِـ/ النِقاَشْ عَنْ ( الحَضارةُ الفرعونِية ؛ العائِلة الحاكِمَة وَ الشَعبْ ) .،
وَ يُصعبُ فِي الحقيقَة حَصرِ ذلِكَ العَهد إلأَ من سَخر عقلِة وَ وقتِة وَ تعمقَ كثيراً عَن تِلك الحضارة وَقد أَكُونُ مُخطِئاً وَلكِنْ سَـ/ أَضعُ تَساؤلاً فِي شأَنةِ مَع بعضِناَ .،
بعد تَصحيحِ بعضِ المَعلومات الخاَطِئة وَ السائِدة عَنهُم علَى شكلٍ نُقاَط :
أَولاً - الفرعُون الحاَكِمْ : العالمْ أنتاَ ديوبْ أَثبتَ عَنْ درآسة وَ بحثْ أنَ العائِلة الحاَكمة الفرعُونِية مِنْ قبيلة تَعيشُ فِي جنُوبِ قارةِ أفريقياَ وَهُم مِن ذَوِي البشرةِ السَودآء وَ هذآ ما أكدُةُ العالمِينْ فِي التارِيخ وَ الأثار مانو أبيِم وَ أنتونِي برودر مِن خلآلْ التماثِيل وَ المنحوتاتْ التِي تنتمِي لِـ/ النشأةِ الأُولى لِـ/ هذِة الحضَارة .،
وأَخر تأكِيد مِن عُلماَء اللُغاتْ بِـ/ أَنَ لُغةِ الفرآعنة ( الهيروغليفيِة ) ذآتُ أَصل أفريقِي وَ ترجِعُ وتُنسَب إلى اللُغاتِ الأفريِقيِة القَدِيمة ماَقبلَ الحَضارة الفرعونِية .،
ثانِياً - الفرعُون العقيدة : مُكون المُجتمع بِـ/ كُلِ درجاتِة وَ طبقاتِة وَ مهنتِة يؤمنُونْ إلأَ مِنْ رَحِم الله بِـ/ أَنَ الفرعون الحاكِمْ هُوَ الوسِيط بينهِم وَ بينَ الألهة إلى أَنَ بُعِثَ النبِي موسَى عليِة السلآم فَـ/ تغيِر دِينهم أنذآكْ وَ أنتهى مُلكِ فَرعونْ ماَيُعرفُ فِي التَوآرة ( فرعون الخروجْ ) .،
وَ هُناَ نتفِقُ بِـ/ حسبِ ماَذُكرِ فِي التورآةِ وَ المؤكِد فِي القُرآن لمْ يأتِي ذِكرٌ لِـ/ الفرآعِنة بعدِ رِسالةِ النبِي موسى علية السلآم لِذآ منطقِياً النبِي مُوسَى هُو الحاكِمُ الجَدِيد وَ أنَ الذِي نختلِفُ عليِة حَتى الآنْ عَنْ إِسمِة الحقِيقي وَالذِي نَصّبَ نفِسةِ إلهاً هُو أخر فِرعُونْ وَ أُرجِحُ بِـ/ نسبِة 70 % بِـ/ أَنةُ ( رمسيس الثانِي ) .،
ثالثاً - الفرعُون الشَعبْ : بعدَ نِهاية حُكم الفرآعِنة وَ خروج مُعظمِهِمْ مع النبِي موسى عليِة السلآم وَ إيمانِهِمْ بِـ/ رسالتِة الربانِية خاَطبهُم الله فِي كِتابةِ الكرِيم فِي سورةِ البَقرة ( ياَبنِي إسرائِيل إِذكروآ نعمتِي التِي أَنعمتُ عليِكُم وَ أَنِي فَضلتُكُم علَى العالمِينْ ) وَ هذآ ماَ يذكُرةُ اليَهود حَتى يومِناَ هَذآ مِن التَورآة وَ أَقوآلِ الحاخاماتْ بِـ/ أَنهُمْ ( شَعبُ الله المُختاَر ) .،
إِذاً كانَ تَكلِيفاً رَبانِياً وَ تشريِفاً دِينيِاً بَعد النِعمةِ وَ العَزةِ وَ الرخاَء إلأَ أنهمْ تَمرودآ وَ كُفروآ وَقتلوآ الأَنبياَء فَـ/ لمْ يعُد اليَهُود شَعبُ اللهِ المُختاَر .،
مِنْ كَرآماتِ الله سُبحانةُ وَ تعالى بِـ/ أَنةُ مَنحَ لهُم الكَرآمة بعد كانوآ أذلآء فِي عهدِ الفرآعِنة .
’,
بِـ/ المُناَسبَة بعضِ الأَشِقاَء المَصريِين الحاليِينْ وَلهُم كُلَ الإحترآمْ يَنسِبُونَ أَنفُسِهِمْ إلىَ الفرآعِنة وَ هذآ خطأَ تاريخِي فاَدِح لِـ/ عدةِ أَسبابْ ؛
فِي أَحدآثِ قِصتهمْ فِي كتاب الله تَعالى خاَطبهُمْ ( يا بنِي إسرآئِيلْ ) وَ الأشقاَء المَصرِيينْ فِي العصرِ الحدِيث وَ القدِيمْ مِنْ أصُول عَربية التِي ترجِع نَسبِهاَ إلى جَدُ العربْ النبِي أَسماعِيل عليِة السلآم
وَ إسرآئِيلْ فِي كِتابِ الله العَزيز هُو النبِي يَعقُوبْ عليِة السلآم و ذُريتِة اليَهود
إذاً لآ علآقة لِـ/ المَصريين الجَنسِيَة وَ الهَوِيَة بِـ/ الحَضارة الفِرعونية - من أرآد نِقاشِي في هَذِة المَسألة عليِة أولاً أَن يَذكُر نَسبِة إلى يعقُوبْ إن أستطاَع ذلِكْ شَرط أن يُثبِتْ .،
وَ إنْ أَثبتَ نَسبِة إلىَ يَعقُوب عليِة السلآم فَـ/ هُو مِنْ ذُريتِة وَ عليِةِ أَنْ يلحقْ بِـ/ أَجدآدة خاَرِجَ مَصر ( الإنتماَء ) .،
تاَريِخياً الدآفع الرئِيسي ( لِـ/ حربِ اكتُوبر ) هِو حُلم العرِق اليَهُودي بِـ/ إستعاَدِة أَرضِ أجدِآدهِمْ ( مَصر ) ماَزآلت أُمنِية مِنذُ غرقِ فَرعون وَ الخروج مِنهاَ مع مَوسى عليِة السلآم حَتى اليَوم .،
إِذاً لآ علآقة لِـ/ مَصر ( الإِنسانْ ) بِـ/ تِلكَ الحَصارة العلآقةُ فَقط بِـ/ أَنها نَشأَت وَ شُيِدت فِي مصر ( الأرضِ ) .
’,
الأَحِبة : أَمل عُمرِي
بَعدَ هَذِة المُقدمِةِ الطَوِيلة وَ التِي حَقاً أَخذِت مِنْ مُتبلِد الكَثيِر .،
أَطرحُ تَساؤلاً يستحِقُ مِنَ عُقولِكُمْ كَثيِرُ التَفكِير .،
السؤآلْ : أَينْ سُلآلةِ الفَرعُونْ الحاَكِمَة فِي وَقتِناَ الحالِي
فَقد كاَن لَدِيهِمْ الماَلْ وَ الثِقلْ وَ السُمعَة وَ الجَيشُ وَ العبيِد .،
وماَ يُزِيدُنِي حَيرة بِـ/ أَنَنِي وَجدَتُ فِي النِصُوصِ وَ السِيرة ( النِهاَية فَقط لِـ/ تِلكَ العاّئِلة لآ الإِباَدة ) .!
# هَمسَة
الفِكرةُ وَ التَساؤلْ فِي الأَخير وَ المُحتَوى كُلِة ماَعدآ القليلْ ليسَ مُتوآجِداً فِي مَرآكِز البَحثِ الإِلكترونِي قُوقل ياهُو .. ألخ .،
وَ إنْ وُجِد فَـ/ لنْ يَكُونَ مُفصلاً مُباشراً صَرِيحاً علمِياً مَبنياً علَى حَقائِقْ كَـ/ بعضِ أَجزآءِ هَذآ المَوضوع .،
الأَحِبة : العقُولِ وَ مُحبِي التاَريِخ وَ الإِختِصاَصْ إصطفوآ حَولِي وَ إنضموآ لِـ/ الحوآر .،
فَـ/ الإِيعاَزُ لَكُمْ بِـ/ البِدءِ كاَن فِي كِتاَبةِ هَذآ المَوضوع ( حَصرِيةُ نِقاَشْ ) .،
وَ الآنْ لِـ/ الجمِيعُ هُناَ هَذِة إِشارتِي بِـ/ الإِبحاَر .،
ماَبينَ رأَيٍ لِـ/ أَخر نَلتقِي وَ قبلَ ذلِكْ لَكُمْ التُولِيبْ وَ كأَسٌ مِماَ تَودُونْ .
’,
سِفرَ الخُروج .!
بِـ/ قَلمْ / مُتبلِد !
/
؛

الموضوع الأصلي: سِفرَ الخُروج .! || الكاتب: آبرِيل+ || المصدر: منتديات أمل عمري

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : آبرِيل+

’,

يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .،
ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!

رد مع اقتباس