نظرة تحترم
حتى وان اكتست الغضب
يبقى الميزان متساوى الكفتين
ف بعضهن لاتساوى الأنملة
بلاقيد
تحاربيني وأنا سجين ظلامك
في صفحتك يبقى الحرف صامت على مطلع الفضول
قلت لها يوماً ما
أنتِ اسمي وميلادي
ذهبت لا أعلم ماذا أخذت معها أتذكر أنها تركت جمرة
الرحيل المشتعلة الي هذا اليوم
سمراء أحسنتِ
دام غضبك العذب
|