شكرآ لتلك الفتاة التي بسببها وسبب رفضها وتريقتها
كتب الله لعبد الرحمن ان تكون خدمته لوالديه بدل ان يكون خادمآ
عند الطبقة المخمليه . نعم فقد دراسته ولكن لم يفقد
خدمة والديه الذين لم يكونو راضين اصلآعن ذهابه عنهم
ومن ترك شيئ لله عوضه عنه.
قصة جميله جدآ يعطيك العافيه
لك جل تقديري