:
واشياء أُخر كثيرة
بعدد الأنفاس و يقظة الحراس
تتوارى خلف صيغ الجنون
يبدو منها لمعة ضوء خافت
تتسربل فيها حكايات البن البربري
كلمات لاتعبر الشفاه
لكنها تعلن عن نفسها كحقيقة القت بالوشاح بعيدا
إيهٍ يـ سيدة الحرف
كيف نسير بين رائحة عنادك و دخان عاطفتك
وهناك زفير يتوثب .. !
من يتجاسر ؟ ومن يقف مشدوهاً ؟
و أخيراً ..!
|