تلك غواية الألم وفعله
لايسطرها الامن تمادت الغصة لتبلغ الحلقوم من روحه
ليتصاعد بخار لا أعرف تسميته
فيجتمع ليهطل أنفاساً
كتبت هذا الحرف الصارخ
سمراء
أجتمعت الغصة هذا المساء وتناثرت في حنجرتي
شكرا لأنكِ عطرتي المكان بما كنت أبحث عنه
قُبلة لأناملك
وأنا ممتنه
|