أسمعي يا بنت الأجواد يا عناقيد .... مشاعري وأنا أعرفها
أساساً ما جاب لي العتمه إلا هي ....
أنا سرّحت مشاعري في هالمنتديات مثل البدوي
اللي يسرّح غنمه في صحراء ... إن هي أبعدت عنه ماتت
وأن جمّعها حوله أزعجته .... وإن كان الأمر على الشيء الخافي
فالشوف على مد البصر والأرض فلاة ... وان كان على الوله
فحنا مثل سيدنا يعقوب .... ندرك قميص يوسف من بعيد
شكلي لبّخت في الكلام
مشيها لي