:
امل
أهلاً بك كمـآ لو أنك نثرت على هذهِ الدار أريج إبدآعٍ لا يُنسـى
كمـآ لو انك رآفقتنـا كـ عُضواً لم يُنسـى يوماً
كما لو انك فُرعونيةٍ غرست إبداعها بـِ بهاءٍ لا يُشبهه شيء
كما لو انك بيـآضاً عـآنق أفئدتنا بـِ السلآم
وَ لون ودٍ أغـدق ـآل الحُب بـِ الألق
:
أنرتِ الدآر و كأنها دآرك
وَ ألفِ مـرحباً بك صُحبةً و رفقه
منهل
:84:
|