لكنني دائمًا كنتُ أتحدّث إليك :
أنا لم أكن أخاف أن تغيب ..
أعرف أن الحياة لا تأتي دائمًا على مقاس أمنياتنا ..
كنتُ أتفهم هذا جدًا ..
لكنّني دائمًا كنتُ أخاف من اللحظة
التي أهرب منك فيها ..
بدلًا من أن أهرب إليك ..
من اللحظة التي تصبح فيها أنت خوْفي ..
بعد أن كنت حائطي .. وأماني ..!
|