إذا أراد الله لي العيش بين ذراعيكِ
مائة قصيدة وخاطرة مكتوب مُعظمها فيك أنتي
ما عاد لدي شواهد بأنني ما زلت أحبك
الله الله
احترت ايها اقتبس
هذا هو الحب العذري الذي نقصده
ان يكون ابديا وان يكون نقيا وان يكون لشخص واحد
وان لا يموت وان مات اشخاصه
ما اروع قلوب العاشقين ......
منهم نتعلم كيف انه لا ياس
وانا هناك امل آتي
احساس مترف
جمالك جمال
استمتعت بكل هذا الوهج الساطع من احرفك
تحياتي واعجابي وتقييمي
|