،
أهلاً معاند ، فكرة جميلة ،
نعم من المؤكد يجب أخذ هذا الموضوع بعين الاعتبار حين التعبير عن شيء
والتشبيهات أنواعها كثيرة لكن لو أتينا لِأصنافها ، ضمنية ، و أخرى واضحه
يعني في نوع تستنتجه بعد القراءة ، و آخر واضح حسب أدوات التشبيه
وكما ذكرت ، تُحسَب للكاتب وأكيد ليس هنالكَ أبلغ من لغة القرآن وليس هنالك كاتب كامل في
نظري ، و برأيي يوظّف التشبيه على أساس الدقة ، بالخير والشر أو السعادة والحزن
حينما يكون النص دال على الفرح ، فيجب أن يكون التشبيه في جملة ما والمشبّه به دال على كلمات
الخير و آتٍ بها . .
أما لو كان حزن فكذلك الأمر يكون . وسأحضِر لك نص من كتاباتي : يوضح اللي قصدته . .
" فلقتُ بذرة البقاء ف ادركتُ أن النصف الضائع أخذ معه شيئاً من فرحك
انا اعتذر ، لأنه لم يسعفني الصبر لتحمل شَيء كهذا "
شبّهتُ البقاء بِبذرة ، وحينما قررتُ البقاء وأردت مشاطرته اياه ( فلقتها نصفين )
فشبّهتُ النصف الآخر ( الفلقة الأخرى ) ان كانَ سقَط وضاع بِعدم رغبتهِ بالبقاء... ارتبَط عدم بقائِه او كلمة ضاع . . بالحزن
الى نهاية النص . .
النص الآخر :
"نبوحَ بسملة بداية
جديدة كَ صبح جديد يُشرق بابتسَامة قُربك . . . "
هُنا التشبيه واضح ، ومفهوم وصَريح ،، ربطتُ البداية بِ الصبح .. إلخ .
،
الكلمات وغيرها التي ذكرتها أنت تعتمد على كاتب النص ان كان يُفرق بين كلمات لها المعنى ذاته لكن
بنِسَب أعمق يستطيع استخدامها حسب المطلوب من المعنى كَ درجات متفاوتة .
|