رواية "غداً يومٌ جديد" لعبد الحميد بن هدوقة فيها من التحليل النفسي والإبداعي مايكفي للتعبير عن معنى تلك الجملة,
قصة عجوز اضاعت عمرها ثم حاولت استرجاع الإيام ثم تتوالى الأحداث الدرامية بشكل بديع,
منها تكشف لنا الرواية عجائب محاولة استدراك الماضي ليكون بصمة حاضر فتختلط المبادئ وتنهار التجارب ويصعب الرجوع إلى يومٌ جديد,
الشاهد:
أن اليوم الجديد لايمكن أن يحدث إذا كان التفكير فيه طارئاً لم ينبت من البداية كمبدأ لمجتمع يتكاتف للحصول على متعة الحياة بالتقاسم العادل والمتكافئ,
احتراماتي
|