أبْياتٌ جَزلة مِن سَليلِ قَوافِيٍ مُبدِع
صح لسانكـ واعتلى شانكـ ولهـ
ولا حَرمَنِي الله أخُوَّة كَـ تِلكـ
ألبَستَنِي والله فَوقَ مَا أستَحِق
وَالعُذر والسُّمُوحة لو جَاء الرَّدُّ مُتأخِّرًا
فَ المُنتدى جَديدٌ عَليَّ ولمْ أفهم أقسَامهُـ جَيِّدًا
كُنتُ أظُنُّ أنَّ قِسم الحَصرِيَّات نُسخة ثَانِية عَمَّا يتِمُّ طَرحَهـ لـ أوّلِ مَرّة فِي سَلاسِلِ العِطر
أنَا فِعلًا أحتَاج الوَقت كَي أفهَم خَبَايَا الجَمَالِ هُنَا
لـ الولـهـ جت حـروفي تنتثـر لهـ قصـيد
تبتدي بـ شكر وافي ثم دعا يسـتوطنه
غنّت اشعاركـ ياخَيْ بـ صوت نادر فريد
وكل بيتٍ تسـامى بـ عطـر قاف ملحـنة
|