ي أبلج :
؛
لا صقيع
ف النبضٌ يزيد عمقاً كلما أزداد إتساعاً
تبتعد به الدروب وتبقيه معلقاً بشغف على
إطراف غيمةٌ سخيه
مطرها يتجدول بوعد إنتماء من لحظة
تواجده الى أمتداد العمر أنفاس
البـرّاق ( محمد )
بعض النداءات العذبه
لا تستطب حتى وأن أكتحلت بأثمد الإستسقاء
وأخيراً:
كثيرٌ أنت في زمنٌ قليل ..
ف سلامي على عذوبة حرفك الى ان تبعث حيا .
|