وَأعود إلى صَرحاً بَنى عُمراً فِي عَيني
والكآبَة سَرادقُها مُقامة بِذات الزَاويةِ اليُسرى ،
بَعدما كَانت تَختمرُ بـِ رأسي فِكرة الإنزواء
وتَتحشرجُ بِي لُغة الهُروب مِن عَالِمي لـِ عَالم ظَننتهُ آخر
قَبل أن أكتَشف أن العَالمَ وَاحِد لاوُجود بِه لـِ ذلك الــ(الآخَر)
وإن تَعددت سُبل الإنتِقالات ..!
|