استنشقنا عبير دمشق عبر دمشقيها
الذي افتقدناه وافتقنا وهجه
ما أجمل هذا الغروب والهروب من الضجيج الصاخب
والانس في لحظة هدوء ليكون كل شيئ من حولك لك
ويغنيك عن من سواه .جميل في كل حالاتك ايها الدمشقي
الغائب عن عيوننا والحاضر في قلوبنا عودآ حميدآ
لك جل تقديري واحترامي