هلا بك أيها الكاتب الألق متبلد
ورجعنا مره آخرى ....
وطرحك السهل الممتنع ههه
ذكرت هنا واقع الكل وقع فيه نعم صدقت بذلك
الأنسان سواء ذكر أو أنثى
تعرض لذلك.
هي هكذا الحياة
مملؤه بالمناقضات والأنهيارات والأتفاقات بشتى الانواع
سواء علاقة زوجية أو عاطفية.
الأرواح جنود مجندة مادام الشخص يراعي مواطن الإحتوام والصدق والثقة بين الطرفين
المَسؤل فِي البِناَء وَ الإِنهيِار .؟
-
لايقع الخطأ في عملية البناء والانهيار لاأي علاقة بين الطرفين لشخص واحد قد تكون من الرجل أو الأنثى
فلكل منهم حرية شخصية في تكوين مشاعره وحياته. كيفما يشاء
لاننكر قد يحدث انهيار لتلك العلاقة بموقف ما
أو بناء علاقة جديدة لموقف شئ طبيعي
يحدث التغيير. حتى للمشاعر تتغير
التَجرُبة الأُولى فِي الغالِبْ لآ تستمِر وَ مصيِرهاَ الفشَلْ .؟
- ماَ الحُبْ إلأَ الحَبيبَ الأَولي .؟
ليس شرط قد تتجدد مدى الحياة
وقد تنتهى بموقع قوى وينهى مامضى
فالانسان عليه ان يحسن أختياره في تكوين علاقتة مع الشخص الآخر
من خلال معاشرة الشخص راح يكتشف ماذا يستحق تلك المشاعر وذورتها
أو التخبط في ذلك
دون النهاية
بل يولد التعب والألم والحزن يرافقة
ما الحب الي للحبيب الأول ؟
مقوله. لاتؤيد بالنسبة لي
فالحب كلمة. والحقيفة. واقع المشاعر والاحساس والدافع
دون تقيد. بشكل او مكانة
فقد يكون ذلك الشعور اجمل ماوجد ولو بعد حين. ويكتفى به
ان احببت بالعودة ساعود هذا مالدي.
والف شكر لك ......
|