في يوم ما
سألبس شيءً من تفاصيلك الهاربةُ
تائهةٌ على رصيف الذكريات
وكثير من الفوضى الممزوجة ب باذلك الصمت
ضاربة ذلك الصبر بجنون التمرد
...
أترقب حالي ..
هل أبقى مُرتديةً ذلك الثوب
ام سأخلعهُ بعد إكمال أول يوم ..؟
لكي أحكي كيف أشتاقك ومتى وأين ..
يلزمني أن أسرد أنفاسي ..
والتفاتاتي ..
زاوية تحتاج ل السرد دون عناء
وللحديث بقية يانقية
لي مكان هناااااااااااااا
|