عرض مشاركة واحدة
قديم 06-07-2020, 05:05 AM   #10


الصورة الرمزية مهابه
مهابه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 734
 تاريخ التسجيل :  Aug 2018
 أخر زيارة : 03-01-2022 (09:54 PM)
 المشاركات : 8,162 [ + ]
 التقييم :  55800
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ
افتراضي





حـسـاسية الأسنــان

تتمتع الأسنان بحماية سطح المينا الخارجي الصلب ، ويقع تحت المينا مادة أقل صلابة
إسمها العاج ، وهي التي تحيط بالعصب وتمتد إلى جذر السن .
*عندما تتآكل طبقة المينا وتنكشف طبقة العاج ، فإن المؤثرات الخارجية مثل الاطعمة
أو المشروبات الساخنة والباردة أو الحلويات والحمضيات أو حتى مجرد ملامسة فرشاة
الاسنان لسطح السن يسبب ألماً .

* أسباب حساسية الأسنان :
1- تفريش الأسنان بعنف.
2-تراجع اللثة.

3-تزاحم الأسنان.

4-طحن الأسنان (انسحال طبقة المينا).

5-استخدام منتجات تبييض الأسنان.
6-تسوس الاسنان و الحشوات المكسورة أيضاً تسبب الألم .

7-تراكم البلاك.
8-استخدام غسول الفم بكثرة.
9-الأطعمة الحمضية.
10-الخضوع لعمليات جراحية في الفم حديثا.
الوقاية من حساسية الاسنان :
1- العناية بصحة الفم والأسنان: عليك اتباع ارشادات نظافة الفم و الأسنان
مستخدما فرشاة وخيط الأسنان .
2-استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة.
3- تجنب تناول الأطعمة الحمضية .
4-استخدم منتجات طبية تحتوي على الفلورايد.
5-استخدام واقي للأسنان للذين يطحنون أسنانهم أثناء نومهم.
6-راجع طبيب أسنانك دوريا .
** علاج حساسية الاسنان يكون بإزالة أسبابها..

الصرير الليلي

يقصد بالوظائف الإطباقية بشكل عام تلك الفعاليات والنشاطات التي تقوم بها
الأسنان في الفكين، ويمكن تصنيفها في مجموعتين رئيسيتين تدعى الأولى بمجموعة
الأفعال الوظيفية المفيدة كالمضغ والبلع والنطق..
أما الثانية فهي مجموعة الوظائف الشاذة وتتضمن بالإضافة إلى صرير الأسنان
(الليلي والنهاري) عض الشفاه والعادات الأخرى ذات المنشأ العصبي
والمترافقة بأوضاع غير طبيعية للفك السفلي وغيرها، وسميت بالشاذة كونها لا تملك
أي غاية وقد تكون مؤذية للجهاز الماضغ.
وعلى عكس الأعراض السنية الواضحة لكل من الطبيب والمريض في آن واحد
بحيث يمكن تشخيصها بسهولة، تأتي الأعراض على مستوى الجملة العضلية والمفصل
الفكي والتي تكون أكثر غموضاً في بعض الأحيان وصعبة التشخيص.
* طبيعة النوبة

وجدت الدراسات أن نوبة الصرير الليلي تأتي بشكل متقطع وتستمر لفترة خمس
دقائق، بما مجموعة 162 دقيقة خلال ساعات النوم، وتكون القوى الناجمة عنها أشد
أذى من القوى المعادلة لها والتي تطبق أثناء المضغ الطبيعي كون التقلصات العضلية
المرافقة لها أشد أذى وذلك لاستمرارها لفترات طويلة،
فضلاً على أن الاحتكاك بين الأسنان يتم في أوضاع غير صحية مع الإشارة إلى أن
هذا الصرير يحدث خلال مراحل مختلفة من النوم لكن النسبة العظمى تحدث خلال
المرحلة الثانية من النوم (هي المرحلة التي ينتقل فيها النائم من مرحلة النوم العميق
إلى مرحلة أقرب من حالة اليقظة)، وهذا بمجمله يعتمد على الحالة النفسية والحالة
الجسدية العامة للمريض.


 
 توقيع : مهابه





رد مع اقتباس