سأكتب قصتها
وسأكتب أنني لا أعرفها
غير أنني رأيتها برفقة أحدهم
كانت تحمل فرحاً يسعد بلداً بأهله
لكنه كان شارد الذهن عنها ولم يكن مهتماً لحديثها
يقاطعها مراراً وتتوقف عن إكمال قصه كانت تقولها
كل ذلك لم يكن يهمني ... لكن عينيها لها حديث آخر
وكأنها تقول له ..... (كيف أُرضيك ؟!)
ليتني يا سيدتي لم أكن هناك