ركن محفوف بـ الأوراق التي لاتجف
أستطرب البقاء به آمد لــــ ربيعة وصفاء أنفاسه
يأخذني لــــــــــــ ذكريات جميلة بفنون خطابات صاحبة وأدبه
عيناي باتت تتعقبك لا إراديا
وقد بقى لدي طلقة أخيرة بمسدسي
ســــــــــ أغلفها لك بـ أغلفة مخملية وأفاجئك بها (على غرة )
فـــ أن يغدر بك صديق أقسى من أن يغدر بك عدو
وأنا لا أفضل حتى نهاياتك أن تكون بــــــــــــ شكل تقليدي
لـــــــــــــــ مكانتك لدى
(البكما تنتظر الحديث ) :72:
ياصباح الود ي نواف
|