![]() |
#51 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#52 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#53 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#54 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#55 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#56 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#57 |
![]() ![]() |
![]() أختي الموقرة البنفسج : سأنبؤكِ أمرًا ؟! حين أقرأُ لكِ نصًّا أغلق الجهاز وأضع رأسي على المخدة وأغمضُ عينيَّ وأمضي في حالة تأمُّلٍ عميقةٍ فيما قرأته ! ثم أعوجُ على النصِّ بعد بضع ساعاتٍ لأقرأه مجدَّدًا فأجد به من الروعة والبهاء ما يحجم قلمي عن التعقيب عليه ! وأنا أقرأُ نصَّكِ البديع هذا تذكرتُ قصة أبي العتاهية حين قرأ بيتًأ لأبي نواس ، فقال : وددتُ -وايم الله- لو أن هذا البيت لي بكل ما قلتُه ! وأنا أودُّ لو أنَّ هذا النصَّ -تبارك الله- لي بجميع ما كتبتُ ! أختي الموقرة البنفسج : أعودُ وأقولها مرارًا وتكرارًا : أنتِ تمتلكين قلمًا من ألماسٍ لا يخطُّ سوى التَّبْرِ -تبارك الله- ! |
![]() جزيلُ الشكرِ ، ووافرُ الامتنانِ للمصممة المبدعة سُقْيَا . ![]() |
![]() |
#58 |
![]() ![]() ![]() |
![]() اقتباس:
في لحظة أنزلقت من بين يدي القدر
أدرت بوصلتي نحوكِ وأعدت جدولة فصول العاطفة ورتبت مواقيت الحب غرستكِ في شراييني وخبأتكِ بين نبضي ونبضي كـ الصلاة في الروح وخلعت كل ذاكرة مؤقتة ونفضت كل غبار نائم فوق صور لا تخصني . سلمتكِ ولغتكِ عصب الوعي لـ تكونا تعويذة تقيه من شيخوخة الـ أحبك . حين قرأتكِ / أرتعشت يداي كأنهما تبحثان في تراب قلبي عن ملامحي . قطفت مظلات من أحلام الصغار وعلقتها فوقي .. لا لأني أردت النجاة بل لأني خفت أن تمطريني اكثر فتغمرني ملامحك واضيع عني .. ![]() ؛ الكثيرة في قلبي هاكِ رئتي والله لن أزفركِ أبداً ![]() نشربه كما يُشرب المطر حين يلامس قلب أرض عطشى وأنا حين قرأتك تعثّرت بي اللغة، وتلعثمت الفصاحة كأنك نثرت في قلبي دهشةً تُشبه الوحي وأعدتِ ترتيب خرائط الحنين داخلي غرستِ الحرف في شرايينك ! كيف رتّبتِ العاطفة بهذه الفخامة ؟ أطياف أنتِ رئةٌ نقيّة يتنفس منها الحرف حين يختنق في ضجيج العابرين دمتِ وهجًا يُضيء المعنى وصوتًا يُشبه ارتجافة العاشق وهو يُصلّي للحب لأول مرة محبتي والورد ![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#59 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
#60 |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() ؛ 《 أكتبُ بلسانِ الغيم، لـ يسمعُني المَطر 》 ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 36 ( الأعضاء 0 والزوار 36) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|