شتان ما بين وبين
ويكانكَ تتحدث عن أشخاص تسربلوا بعواطفهم المهترئة الخيوط , ثم اطلوا من نوافذ الاحباط
وهم في الأصل طغمة فاسدة لا تشد بهم السروج على سنام الأبجدية
هؤلاء السادرين في غيهم العازفين على الجراح
بين السذاجة والسخف على ما يكون الإستناد فيصل
رائع دائماً
..,,