رغم اللوعة
أثمار غرس وتأمل
أرهقتِ اللغة ياسمراء
دعيه في مهب الألم
هنا طل ونسيم وجداول تسري
كتبتيها على الغمام وأرسلتيها للريح
أعتذر منكِ
ان كان صوتي ليس من مقام الخاطرة العذبة
احتراماتي
أهلاً ومرحباً بِكَ أستاذ "نواف"
"
الحنين يملأني وَ عواصف الشوق تهزمني
كُنتُ مستورة بِـ خيوط الظلام بِـ شفق!
تباً أصبحتُ مفضوحةً على الورق! !
؛
فخورة أن وصلني صوتكَ وحرفكَ
حضوركَ مرتبة شرف لي أستاذي.. شكراً
تقديري