( رُوحٌ ) صُلْبَتْ وَقُطَعَتْ أَحْبالَ شَوْقِها !

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن

أناشيد الخذلان نشاز
يلزمنا الألم بميثاق الرحيل
حمامة بيضاء وصندوق رسائل اسود
واربعة اصابع والخامس مشنوق
ورقة فرح لايراها أحد
مصائب الذكورية عند الأناث ك الأصم
جار الأعمى
رغم الخطيئة الموحدة
متى تنفع مساحيق الأنتظار
الصباح ينتظر تعاويذ الوجع
والمدن الحمراء تكره العكاز المنكسر
وماذا بعد ؟
نجمع العطر لنقايض وجهه الحنين الأسود
تباً للفنجان وخيوط الحكاية
سمراء
الحزن الأنيق يراود النوافذ الباهته
دمتِ وهاجه ودام حضورك

‏


جنازةٍ لِـ الحُب.. عجيبة! !
فيها الضحك وَ البُكاء..
فيها كسور وَ ألآم كثيرة!
فيها وليمةً..
فيها توديع لِـ الراحلين وَ تصفيق لِـ الصامدين!
؛
فيها أسئلةً كثيرة.. !
عن حالهِ وَ حالها! !
أسئلةٌ عنها "
وَ عنهُ !!
'
(هو).. كيف سَـ يمحي الوشم المنحوت في قلبةِ( أني لكَ)
ممم رُبما سَـ يمحيةِ بِـ أشعه الرضا؟!
-
(هي) هل سَـ تضعُ على وجهها عند خروجها لِـ الناس بعضًا من مساحيق الفرح؟!
؛
أعتراف..
لا نهاية لِـ حديث يبتدأ بِـ (هي) وَ (هو)!!
"
أهلاً عنبر/ عبدالرحمن (:
هطوالكَ مُمتع شيق كَ الشُهب.. طوبى
أشكر لكَ حضوركَ.. تقديري

قيثاره ,عبدالرحمن معجبون بهذا