رغم حدة الحديث هنا بين العكاز والنفس
إلا أن الحرف كان مخملياً عذباً سلمتِ أمل
وحياك الله
قبل الحدة ظلّا يتناوبان في صمتٍ موجع، كلٌّ منهما يحمل الآخر دون شكوى...
العكاز يسند الجسد، والنفس تسند ما تبقى من الحلم.
فالوجع لا يُقاس بما نحمله، بل بما نخفيه ونحن نبتسم.
؛
مرورك مبهج أخي لا هنت ..