|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() اقتباس:
ولك ََ كل الوقت .. ![]() |
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]()
الحياة في مَفاصليِ لا تشبه الموت كثيرا ولكنّها تتقاسم معه بعض الملامح.. فكلاهما شاحبٌ يعصرُ في النّفس الألم والخوف
الرغيف هو أوّل أمنيات النّاس على هذا السطح من الكون أمّا أنا فأول أمنياتيِ و آخرها وألحّ عليها أن أقابل البحر وأغطس هامتي فيه وأتنّفسُ عُمقه وأشرب ملحه.. حتى تنتهي غُربتي يا رفيق التفاصيل هذا حالي فكيف يخفق قلبك في غيابها .. ؟!* وما يفتأ يُخبرك عنّي .. ؟* وهل تحفظ سرّي وملامح حضوري وتسريحة شعري في ذات الميعاد .. !!* لماذا إذا لاَ تتعجل النّسيان لتعبركَ ذاكرتيِ ؟ لعل الحياة مدرسة نحتاجُ لأن نُكذبها بأنفسنا وتكابرنا يُدَلِلُ على ضعفنا . ليس قوتنا ... هي مرحلة من كبت النفس على تنهيدةٍ طويلة ... ودمعة على الوجنتين ساخنةٌ ذكراها ، حكاياها ... رغم يقيني بأنني أستطيع مجاراتك هنا ... وبث الأمل في روحك إلا أنني لا أستطيع ذلك الآن ...! فأنت من علمني الوقوف بعد الوقوع النهوض بعد الركوع ... كنت على يقين بأنك ستبوحين لنا بشيء ما وليد لحظة الليلة ... وكنت أول المتواجدين ولكن ، يجب احترام القلم الذي أباح بمكنونات قلبه هنا والوقوف لحظة صمت والنظر إلى اللا عَلَّني أستشعر بعضا من شعور أصابك ... نوميديا أقولها بتنهيدة طويلة لا أعلم لمَ؟ .ولكني على يقين بأنك أخت الرجال وكفى |
![]() ![]() القدس لنا والأقصى لنا والله بقوته معنا ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
الحياة في مَفاصليِ لا تشبه الموت كثيرا ولكنّها تتقاسم معه بعض الملامح.. فكلاهما شاحبٌ يعصرُ في النّفس الألم والخوف
الرغيف هو أوّل أمنيات النّاس على هذا السطح من الكون أمّا أنا فأول أمنياتيِ و آخرها وألحّ عليها أن أقابل البحر وأغطس هامتي فيه وأتنّفسُ عُمقه وأشرب ملحه.. حتى تنتهي غُربتي يا رفيق التفاصيل هذا حالي فكيف يخفق قلبك في غيابها .. ؟!* وما يفتأ يُخبرك عنّي .. ؟* وهل تحفظ سرّي وملامح حضوري وتسريحة شعري في ذات الميعاد .. !!* لماذا إذا لاَ تتعجل النّسيان لتعبركَ ذاكرتيِ ؟ لعل الحياة مدرسة نحتاجُ لأن نُكذبها بأنفسنا وتكابرنا يُدَلِلُ على ضعفنا . ليس قوتنا ... هي مرحلة من كبت النفس على تنهيدةٍ طويلة ... ودمعة على الوجنتين ساخنةٌ ذكراها ، حكاياها ... رغم يقيني بأنني أستطيع مجاراتك هنا ... وبث الأمل في روحك إلا أنني لا أستطيع ذلك الآن ...! فأنت من علمني الوقوف بعد الوقوع النهوض بعد الركوع ... كنت على يقين بأنك ستبوحين لنا بشيء ما وليد لحظة الليلة ... وكنت أول المتواجدين ولكن ، يجب احترام القلم الذي أباح بمكنونات قلبه هنا والوقوف لحظة صمت والنظر إلى اللا عَلَّني أستشعر بعضا من شعور أصابك ... نوميديا أقولها بتنهيدة طويلة لا أعلم لمَ؟ .ولكني على يقين بأنك أخت الرجال وكفى عبيدة .. سلام عليكَ وكلّ تحيّة بعد ذلك تبتغيها وكلّ العطور التي تشتهيها وكلّ طيّبٍ ومن الورد ننثر والياسمين وكلّ فوّاح يَليق بالمقدسي ولو طلبتَ أيها المجاهد المرابط عاليا تطاولنا وقطفنا أو طلبتَ أسفلا انحنينا والتقطنا فلكَ و لصناع الأمل .. ترخص أرواحنا ثمّ تعال .. ؛' وهذا حرف حليف منذ أن كانت نوميديا تنحت من الحزن تماثيلا فكنتم يا اصدقائي خير من زرع الأمل بذرا في صحرائي لست أنسى يا عبيدة .. وكل حرف لك هو بمثابة حلقة بالنسبة لي ولن تفيك كل حروف اللغة و سطورها غير أني ساخصك والقدس بالدعاء .. دمت أخا وفيا ودام نبض قلمك الذي لا يصدح إلا بأصدق المشاعر |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
اشد من الالم نفسه تلك الغربه
نتاقلم ونجامل النفس لتستريح نتوه بعالم ليس بعالمنا ونضيع الا ليتنا نستطيع النسيان لبرهة نبحث عن النسيان فنجده قد نسينا اتيحي لي متكأ لاشاركك الالم ي صديقه اياكِ ان تبكي ولست معك لابكيكِ اياكِ ان تتهشمي وتقعي ثمة من يتكأ عليكِ هذه الدنيا تزيد صلابة ونزيد قوة الى اخر قطره اياكِ ان تهتريء وان تغيب عنكِ تلك الملامح كوني قويه او تصنعي ذلك ولكن اياكِ واليأس الغربه مريره والاشد مرارة هو وقوعكِ وتهشمكِ ثمة من يتكأ عليكِ ي صديقه يرشف منكِ الامل خاطره كتبت من ينبوع عيناكِ ورسمت بمدامعها اعجابي لكِ ي انيقة الحررف وصاحبة القلم المخملي ../ ![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
اشد من الالم نفسه تلك الغربه
نتاقلم ونجامل النفس لتستريح نتوه بعالم ليس بعالمنا ونضيع الا ليتنا نستطيع النسيان لبرهة نبحث عن النسيان فنجده قد نسينا اتيحي لي متكأ لاشاركك الالم ي صديقه اياكِ ان تبكي ولست معك لابكيكِ اياكِ ان تتهشمي وتقعي ثمة من يتكأ عليكِ هذه الدنيا تزيد صلابة ونزيد قوة الى اخر قطره اياكِ ان تهتريء وان تغيب عنكِ تلك الملامح كوني قويه او تصنعي ذلك ولكن اياكِ واليأس الغربه مريره والاشد مرارة هو وقوعكِ وتهشمكِ ثمة من يتكأ عليكِ ي صديقه يرشف منكِ الامل خاطره كتبت من ينبوع عيناكِ ورسمت بمدامعها اعجابي لكِ ي انيقة الحررف وصاحبة القلم المخملي ../ ![]() الجميلة ملاك افتقدكِ وافتقد المكان .. لو أنك فقط تدركين حجم سعادتي بك وبوجودك هنا بعض الردود لا تقرأ بل تستنشق فقط لأنها كالبلسم .. دمتِ بالقرب يا جميلة :113: |
![]() ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
تنفس نبضات فؤادي تتسارع عوده ..
يا ام البتول .. / ولكنّي فيِ المقابل لا أهرب سوى من لحظات حياتي البائسة إلى بقايا ذكرياتي ورسائله .. ♡ لا زلتُ كما عهِدتُني أمجّدُ تفاصيلا جمعتنا ذات ميعادٍ على الشرفة عووووووده مستعجله ..! اكثري الحديث .. في الصمت مشقه .! على عبده فقيره ..،تحمل ذات انطباع الحزن الموجود في السطور ولكن تختلف تحت اضواء الظروف .! يا ابنةُ يحي سلاماً ذو وقار .. وعهداً مني أقطعه امام الكل القرّاء لحرفك لا ملل ولا ملول ..! منكِ ومن ريشه تزفُ الضاد عروس لكِ حرفاً يجعل الصولجـــان ذات فؤاد حفيف يتسارع بـالانفاس لـ يهدى..! بنيان .. على شاكله الذكريات ورصيف عبور .. بذات العمر .! ويح اللحظات .. وويح الاسترسال ..! اكفيني ان شئتي .. لـ أكفيك بواقع اشبهُ بـ خيال ! اعزفيني لحناً اعزفكِ لحناً مصواغ .. اطربني حرفاً اراقصك ابجديات .. لم يبقى يا غاليتي الا حرفاً منهم باهت اقتسمُ معه الليل .. بين لوعه وحرمان ..! بين رغبه ميته وروح خواء .. لحظه بلحظه وتفاصيل جمعتنا .. على وسائد .. سريري الابيض .. ضحكه هنا طويله .. ( اثرُ دمعه هادمه).. ما جمعت الا الندم والحرمان ... نوميديا .. وهل لي بقولك تباً لقارئ لا يدركُ السطور بتمعن ( حرف سياده ).. يا ساده ويكفي ..؟ انا هنا لـ اقراكِ انا هنا لـ اقول ما اعذبكِ ... |
![]()
..
يارب .. ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]()
رَبَابِنَةُ الصّرْحِ وَ كِبَارُه
لَامَستُ بكم حُدُودَ السّمَاء . . تقديري وَ الورد ليِ عودة لكم فَردا فرد :8: |
![]() ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
تنفس نبضات فؤادي تتسارع عوده ..
يا ام البتول .. / ولكنّي فيِ المقابل لا أهرب سوى من لحظات حياتي البائسة إلى بقايا ذكرياتي ورسائله .. ♡ لا زلتُ كما عهِدتُني أمجّدُ تفاصيلا جمعتنا ذات ميعادٍ على الشرفة عووووووده مستعجله ..! اكثري الحديث .. في الصمت مشقه .! على عبده فقيره ..،تحمل ذات انطباع الحزن الموجود في السطور ولكن تختلف تحت اضواء الظروف .! يا ابنةُ يحي سلاماً ذو وقار .. وعهداً مني أقطعه امام الكل القرّاء لحرفك لا ملل ولا ملول ..! منكِ ومن ريشه تزفُ الضاد عروس لكِ حرفاً يجعل الصولجـــان ذات فؤاد حفيف يتسارع بـالانفاس لـ يهدى..! بنيان .. على شاكله الذكريات ورصيف عبور .. بذات العمر .! ويح اللحظات .. وويح الاسترسال ..! اكفيني ان شئتي .. لـ أكفيك بواقع اشبهُ بـ خيال ! اعزفيني لحناً اعزفكِ لحناً مصواغ .. اطربني حرفاً اراقصك ابجديات .. لم يبقى يا غاليتي الا حرفاً منهم باهت اقتسمُ معه الليل .. بين لوعه وحرمان ..! بين رغبه ميته وروح خواء .. لحظه بلحظه وتفاصيل جمعتنا .. على وسائد .. سريري الابيض .. ضحكه هنا طويله .. ( اثرُ دمعه هادمه).. ما جمعت الا الندم والحرمان ... نوميديا .. وهل لي بقولك تباً لقارئ لا يدركُ السطور بتمعن ( حرف سياده ).. يا ساده ويكفي ..؟ انا هنا لـ اقراكِ انا هنا لـ اقول ما اعذبكِ ... أيّتها الصديقة الوفيّة الوفيّة بعمق حقا لا تعلمين يا صولجان الملوك سعادتي كلّما رأيناك انا وحرفيِ تجوبين الارجاء وذكَرنا من سمرنا تلك الاحاديث وتلك الليالي التي لن يُعيدها التاريخُ لغيرنا وجودكِ في حياتي محطة أيتها الكِنانية حتى أني شعرتُ باتسّاع في الهواء وانتعاش عطره بك ِ فزال كل ما كان يكدرني تنفّستُ صعداء يكِ زوريني كلّ مساء وهنيئا ليِ بكِ .. انت صديقة واخت بكل ما تحمل الكلمة من أثقال |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]()
.
. . عدت يارفيقة الحرف يَااااااهـ أَلِشُرْفَةِ تَذْكُرِيِن ! وَأَعْلَمُ بِأَنَّكِ تَذْكُرِين هَانَحْنُ نَسْتَعِيدُ عُمْرُنَا ،، وَنُبْصِرُ زَمَنٌ لَمْ أُبْصِر سِوَاكِ وَطَن ،، وَمَا تَحْتُ الغَيَّم سِواكِ قَدَر يَنْشُدُ التَّوْبَه ،، وَأَنْت القَدَر مِنْ رِمْضاءُ المَسَافاتِ نَكْتَوي وَمِنْ الفُرَاقُ سَقِيمٌ وَلَم أُبَالِي وَمِنْ لَهِيبُ الشَّوْقُ رَسَمْتُ حَيَاتِي هُو قَاتِلي وَأَنا مَقْتُولٌ ،، إِنْ عَشِقْتُ سِوَاكِ آهـٍ أَيّتُهَا الشُرْفَةُ لَوْ تَذْكُرِين وَكَمْ مِنْ أَحْلامُنَا تُدَوِنِين بُسَطَاءَ نَقْتَاتُ حُزْنٌ ولِلحُزّني شَاكِرِين القديرة / نوميديا أي حرف تمتلكين عرفتك وحرفك شاهق ينثر مداداً عذبٌ وهنا صوت الالم وعتاب الغياب هكذا انت منذ عرفتك مميزة ولديك فكر قل نجد مثيله العرّاب مضى وقد مضى |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
.
. . عدت يارفيقة الحرف يَااااااهـ أَلِشُرْفَةِ تَذْكُرِيِن ! وَأَعْلَمُ بِأَنَّكِ تَذْكُرِين هَانَحْنُ نَسْتَعِيدُ عُمْرُنَا ،، وَنُبْصِرُ زَمَنٌ لَمْ أُبْصِر سِوَاكِ وَطَن ،، وَمَا تَحْتُ الغَيَّم سِواكِ قَدَر يَنْشُدُ التَّوْبَه ،، وَأَنْت القَدَر مِنْ رِمْضاءُ المَسَافاتِ نَكْتَوي وَمِنْ الفُرَاقُ سَقِيمٌ وَلَم أُبَالِي وَمِنْ لَهِيبُ الشَّوْقُ رَسَمْتُ حَيَاتِي هُو قَاتِلي وَأَنا مَقْتُولٌ ،، إِنْ عَشِقْتُ سِوَاكِ آهـٍ أَيّتُهَا الشُرْفَةُ لَوْ تَذْكُرِين وَكَمْ مِنْ أَحْلامُنَا تُدَوِنِين بُسَطَاءَ نَقْتَاتُ حُزْنٌ ولِلحُزّني شَاكِرِين القديرة / نوميديا أي حرف تمتلكين عرفتك وحرفك شاهق ينثر مداداً عذبٌ وهنا صوت الالم وعتاب الغياب هكذا انت منذ عرفتك مميزة ولديك فكر قل نجد مثيله العرّاب مضى وقد مضى و تلك اماني واحلام على شراع منكس كمن يرسم خواطر على طريق عاقر .. للحلم بشيء من النبض ..وشعاع من شمس صفراء ..في عري السماء ... تتقاذفني الأقدار بين الأخماس .. وسندان الأسداس ..وماأهملت علامة الإستفهام ..ونقاط ممتدة ..لحياة ...ضبابية ومستقبل سريالي .. العراب أستاذي القدير ذكرتني يوم نزلت غريبة في صحرائكم منذ سنواتٍ خلت تقديري لحروفك الذهبية دائما وابدا |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الذّكرى, الدّمع, شَبابيك, عَصفت, هَوجاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|