هذة المرة مُرة كثيراً و كأنها كوب قهوة باردة و بدون سُكر،
لحظة زيارة المشاعر التي لم تتحرر تلك التي تشعرك
برغبة شديدة ف تركه و عدم التمسك به،
أن تكرهيه ولا تودي رؤيتة ولا حتي التفكير به،
تشعرين أنكِ مُقيدة بسلاسل وكلما فكرتي
به أشتدت عليكِ،
لنعود لنقطة وهي المراقبة نعم هي لمجرد رؤيتة
و هو يتحدث مع الفتيات يزداد كرهك له،
لأن هذة الأشياء تشعرك بقرف شديد نحوه و أنه أرخص نفسه لهذة الدرجة،
لا أعلم لما يضع نفسة ف أماكن لا تليق به،
لنبعد هذة الغُبار السلبية بعيداً و لنخبر أنفسنا أننا لازلنا ف أختبارات مُختلفة،
و أن نبتعد و نترك التعلق لا بأس بكرهه قليلاً،
لنتمسك بالدعاء و لنغير كل شيء،
و لنرضى بالقليل ليأتي الكثير ف الوقت المناسب،
أعنى أن نرضى بالذي يختارة الله لنا و نترك كل شيء له و لا نتذمر لأي حدث يحصل لنا،
لأننا ببساطة سننجبر و من يترك شيء لأجل الله يعوضة الله بالذي أفضل منه،
بقلم وتين الروح♡.