|
#1
|
||||||||
|
||||||||
![]()
لا يهمّ ماذا اكتُب أو أثرثر
بقدر ما يهمّ ( الذي ) أخفيهِ حين يَتجمّل حرفي ! ليس صعبا أن تُصورَ دواخلكَ في (حرفْ ) .. الصعبُ أنْ تشوشَ سهم حرفكَ عن شيئٍ لا تريده .. أنْ يكبرَ اكثر في شاشةِ العرضْ ! كَي لا يَفضحنا .. .../ ![]() |
![]() |
#2 |
![]()
ذاكرة مثقوبة
![]() |
![]() الحقائق في دقائق ..!
وكم سنمكث هنا من الدهر .. لندرك لا اعلم هل نحن لا ندرك فعلاً ام اننا ندرك ولا نعي ..ام , ام ...... حتى نهاية الدهر هل انا راغب بأدراك الحقائق حقاً ام تُراني اخذت على عاتقي تسمين فكري حتى لا اتقلزم وسط عمالقة تشويه الفكر فأبتعت قلما ووضعت في عنقه قلادة بثمانية وعشرون حرفاً واطلقت عنانه على جادت الفكر مشدوهة رأسه للأعلى حتى يرى العابرون صفحة الحقيقة لمعة التسول في بريق حروفه دون ان يراودني الادراك انه كان قلم رصاص يقبع دائماً تحت وطأة تأثير المبراة ..! رُبما لا احد يقوى على العيش داخل احد تلك الالوان منفردا ابيضاً كاملاً فيتمدد بياضه في البياض , او اسوداً كاملا فيتبدد سواده في الظلام , فلا بد ان يمتزج هذا بذاك ضمن معادلة لا يستطيع وزنها سوى اصحاب العقول الراجحة ليروا ابعد مما يرى الغير , ثم يأتي هادما ليقول القاعدة هكذا وانتم شواذ .. انا لا ادرك معنى الحقيقة , لان هذه الكلمة نضجت في فكري الطفولي سابقاً باختلاف اللون ما بين الاسود والابيض وعندما نضج جسدي الغض وبانت مفاتن فكري على ارصفة العمر , لم اعد ارى غير الرمادي , فمتى اختلطت هذه بتلك لتتشكل هذه الاخرى الان لأننا ولِدنا وسط عالم تتفشى فيه الضبابية , فنحن نلتزم التعلق بأشباه الفرص دائماً رغم جميع الخيوط المهترئة , انا لا اسكن فوضاي لأن غيري من اشعلها ودوني تبقى جميع البدايات اندماج فوضوضي في النهاية ..ليس من منطلق غوغائي ان تسكننا الاطياف لتقرع في دواخلنا طبول الحرب ثم تغادرنا منتصرة ونحن سباياها ..نحن نتراكم عبر اجيال مكدسة في محفظة الظن ليس لها حول ولا قوة إلا التَّمعُن , من اجمل الاشياء التي يسترسل في ذكرها الرجال , عن امرأة اقتحمت هذه الفوضى فنظمتها ثم احدثت فوضى اكثر ارباكاً من تراكمات سابقتها , ميزان يصنع اختلالاً عندما يقف العقل مقابل القلب في الكفة الراجحة للنسيان , اختبارات متعددة نخضع لها وغالباً ما نخرج باعتقادات الخاسرين , لكنها في الحقيقة تزداد ذواتنا شجاعة وتَكسباً من عرق جباه الآخرين حينما تُفرزنا الخيبات مناظلين على الورق , ليس في دستورنا الشخصي اكثر من قوانين ضبط معوي تملؤها البطون وخيالات سارحة ترسمها انتقادتنا في الافق الخاضع للتلاشي بعد النوم , نحن لا نستيقظ لأننا اخذنا كفايتنا من النوم ..بل يقرع الواقع اجراساً فوق رؤوسنا لنعتق عقلنا الباطن من ارهاصات الاحلام المتراكمة , بعض الجهود المبذولة لا تذهب سدى في اي شيء ..تبقى رصيدا كافيا لشحن قلوبنا بعدما تفرغ من توسل الحب على طرقات الــ .... نوميديآ , يبدو أنكِ من الأحرف الاكثر تحريضاً على ثقب الورقة ..,, |
![]() مع خالص حبي وتقديري ..,, ![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
![]()
يبدو أنكِ من الأحرف الاكثر تحريضاً على ثقب الورقة
الكَابتن ألم أخبرك سابقا انه يكفي أن تخدش الورقة بقلم غير مبري أهلا مهراقا ولحرفكَ عناقا .. / |
![]() ![]() |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]()
عندما اختلي بقلمي ليس لشيء معين فاحيانا يأتي بي الكلام الذي رفض أن ينحدر إلا نحو الصمت
تجرّحني الجراح أكثر كسطر لا ملجأ له رغم اتساع الورق حوله كيف تتداولُ الفصول وقد خذلني الواقع الذي يتخذنِي كوقف فصل لا مطر فيه ولا غيم له !! كيف للحياة أن تغدر بي وكل هذا الاتساع لم يمنحني سوى لحظات قاصرة على النمو ؟! حينها فقط أدركت أن هناك حقيقة أخرى لا توجد أنثى قوية هناك أنثى متماسكة ولمن قال وراء كل رجل عظيم إمرأة اقول وراء كل إمرأة عظيمة نكبة رجل تُصبحون على مقاسِ أحلامكم ../ |
![]() ![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
لا وجود لحقيقة مطلقة الا وجود الخالق مع أننا لم نراه,
والغريب أن كُل مانرى ,مادةً كانت أو حسا, أنما هي أمور متغيره حسب زمنها ومكانها وظرفها, فحقيقة اليوم خرافة الغد الذاكرة الطازجة بحقيقة اليوم؛ تفسدُ غدا, |
![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
{ فَذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ إِلاَّ الضَّلاَلُ } يونس 32 وبقية الأشياء كما ذكرت هي حقائق أيضا لكن نسبية ... قابلة للتغير ../ |
![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]()
ج ـسد أجوف
![]() |
![]()
.. / ~
، على وسآده القلب يَغردُ ضميري النـــآئم مختبء خلف تجنب الظنون يعتريه مسآء مُبلسم لـِ جروحي أصبحتم يآ سُكر |
![]()
.. / ~
، كـِنت أظنَّ النُور .. جلآي الظلآم .. .. وأثر بعض النُور .. سِـــبــّه لـِ العمىَّ .. ، ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]()
أنا وبكلِ تعصبي على أتمِّ الإستعداد للتشاجر مع أي إنسان في هذا الكون يقول أنه انتهى شَيء ما أو أنه يملك أن يحكم أن
حكاية ما انتهت؟ وحده مؤلِف القِصة يَفعل وأحيانًا المخرج إذا كان متطفلاً ونحن _أنا وانتم _ لسنا إلآ ممثلين ! في فيلم عربي لِذلك أرى أنه مِن الأفضل لنا أن نكف عن صِناعة التكهنات ليس بِالضرورة كل النهايات ساذجة ! في كلّ الفصول والأجزاء تحدث جرائم كثيرة دون أن نملك سكينًا ولا نعرف من أين يُشترى حتى لكنهم لا يتوانو لحظة في سفكنا ماذا نفعل حينها غَير أنّنا نلجأ إلى الأقلام نقتلهم بها ميتة تِلوَ الاخرى وإن كنت رحيمًا يكفي أن تُكفّنهم في أوراق رخيصة وتدفنهم في درج ما أما إن كنت شريرًا مثلي فستعذبهم في كتاب أو تصلبهم في منتدى.. كما أفعل الآن نعم إنه قتل من نوع آخر أعتقد أنه القتل الرحيم الذي كان يقصده (المعتفس ) وهو الذي قالت عنه مستغانمي قتل أبطال الروايات مهما تميزت بالقسوة في النهاية أظل أرحم بكثير من عذاب إنتظارهم .. المعتفس زميل ليِ في مكان آخر أفكر في دعوتهِ الى هنآ .. |
![]() ![]() |
![]() |
#9 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
الكثير من الوهام تنقلب إلى حقائق عندما تشاع في مُجتمعٍ ما, فالخطأ الشايع حقيقة في روؤس الإمعة والقطيع,
وحدك من يملك حقيقتك ووحدك تخرجها متى شئت وتخفيها, |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]() اقتباس:
إذن أنت لست ظلا .. مِثلي تماما أحيانا أفضل أن أغردّ خارج السرب على أن أتهندم بما لا يناسب مقاسي كَتبت ذات مرة وكانت مقصودة : ..الدنيآ حُظوظ !! وأنا أُحِبُ الوقُوع على أوراقٍ جديدة بحروفٍ حيَّة فلآ زالتْ الحروفُ هُنا تتحرّك والحبرُ لم يجفّ بعد وقد أقرأ لوقتٍ أطول واقرأ ما هو اجمل وَ بالتاليِ اتنفس هواءآ اجمل لِأبدوا أجمل ../ |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مَمنوع, أصحاب, العقول, الضعيفة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هجرة من هاجر من أصحاب رسول الله من مكة إلى أرض الحبشة | رويم | نفحات نبوية / الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام | 2 | 03-04-2019 07:03 PM |
بلا ظل ...لأصحاب العقول الراقية .. | الحرف الاخير | خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل | 18 | 02-20-2019 07:56 PM |
أصحاب العُجب الخفي...!!! | المنهل | ضفاف المنبر العام | 6 | 02-18-2019 03:04 PM |