![]() |
#91 |
![]() ![]() |
![]()
مهما كانت درجة تعصبكَ لرأيك و تأكدك من صحة ماتقوله فالأسلم لماء وجهك ان لا تتشدد لمعلوماتك
دع دائما مقدارا لـ : أعتقد ، أظن |
![]() ![]() |
![]() |
#94 |
![]() ![]() |
![]()
أريدُ قربك إلى اليوم الذِي يُنادِينا فيه رَبنا ..
أينَ المُتحابونَ بِـ جَلالي فنكون أنا و أنت بالمقدمة .. ♡ |
![]() ![]() |
![]() |
#95 |
![]() ![]() |
![]()
وعلى كثرة المارّين..لم تحمل صُدف الطُرقات بعد تلك التي انتظرتها كثيرا*
،’ |
![]() ![]() |
![]() |
#96 |
![]() ![]() |
![]()
ولعلي أقول:
أنَّ أعْظم مايُمكن أن تَهبه لإنسان أن تغرس الأمل في فؤاده اليائس. |
![]() ![]() |
![]() |
#97 |
![]() ![]() |
![]()
أذكر وجدا .. أني كنتُ أنتظر صوتَك الصباحي بكثير من الزُّهو قبل أن أهرول إليك وأهوى بين ذراعيكَ من فرط حماستي لمهمتي عليك .. كانت يدك الغَليظة تمتد نحو يدي لتضم أصابعي الطرية إلى كفي وهي تضع تلك الدنانر الزهيدة لأشتري بها حَلوى الصباح
أتذكُر .. ؟ كنتُ أعود إليك بماتبقى وكانت يدك تغوص في جيبك لتهديني حباتٍ من الحلوى الحارة .. لم أكن أحبها كثِيرا ..كان مذاقها مُجهدا بالنسبة لي..يجعلني أتقافز في مكاني في حركة بهلوانية تثير ضحكك قبل أن تطفئني ببعض الماء الذي تسكبه في فمي قلتَ لي ذات مرّة مبتسما: ستحبينها ذات يوم! أحببتها فعلا ... أحببتها يا أبي..لاحقا بعدما طالت المسافات واتسعت المساحات بيني وبينكَ ولستَ معيِ لاخبرك اني وأخيرا أحببتها |
![]() ![]() |
![]() |
#98 |
![]() ![]() |
![]()
،’
عن ذلك الإحساس .. الطريق الذي تشق فيه يدُك حقيبتك وهي تُفتّش عن صوت رنة هاتفك المختلفة - ربما- عن عثُورك عليه أخيرا بين فوضى الأشياء المخبّأة وسط المحفظة.. عن تلك اللحظة التي يرتفع فيها صوت أحدهم في الزاوية المقابلة قائلا: ألو! |
![]() ![]() |
![]() |
#100 |
![]() ![]() |
![]()
بعض الكتابات تندم على اللحظة التي وقع بصرك عليها فما تكاد تقرأ حرفا إلا وتتقلب معك أوجاعك وذكرياتك البائسة التي كان من المفترض أنك تجاوزتها فتصل إلى آخر السطر وأنتَ شبه منتهٍ داخلك
|
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِبر, شَواظ, هدوء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|