|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
..!
المصابيحُ فِيْ شوارعِ ملامحك مضاءة وحدي أنا المظلمة التي ما زال يخونها النّور.. أخطو إليك وأنا أبحث عنك بين الأزرقة في حاناتِ المنتظرين الّذي يشربون قهوتهم على مضضٍ من لهبٍ يتناولونها مراراً بحجمِ مرارتها أبحث في عبوسِهم القمطرير و حروبهم التي يخفونها تحت قِناعِ المثاليّة مثاليّة أن أبتسم بألفِ إنكسارٍ .. أن أمثلّ أنِّي منتبهٌ وأنا الشريد الذي تأخذهُ أفكارُ الحنين إليك. هلاَّ دللتني عليكَ..؟ فأنا التائهة بلا دليلٍ .. الواثبة إليك .. المتطلعة لغرتك ..!! وما زلت. |
![]() |
#3 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
.
.. الغرور يزهر، ولكن لا يثمر |
![]() . . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ ![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
.
. لا تدمع عيونك |
![]() . . سأظل أحمل في مستطيل حديثي شيء من النور البسيط قد يكون للبعض ما بين مُر و عذب ولكن يبقى "قانوني مبدأ" علاقتي بهم مابين تخطي و مسح ..’ ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]()
لا يكِنُّ
يُنقِّب في مناجمِ العتمة عن مكائدِ الوقت يتلصصُ وفي وجهه ألفُ سؤال مبهم يريدُ أن يجتث منه الحقيقة .! أيّها المَار من خلفِ الألغام لا تثر الغبار الساكِن.. دع الأشياء لأوانها.. حتى تلج نهارًا لا يشتبه فيه الهزيع الأخير مِنْ اليُتم. |
![]() كُنْ أنْتَ لا هُم .
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 37 ( الأعضاء 0 والزوار 37) | |
|
|