![]() |
#42 |
![]() ![]() |
![]()
[ من العبثِ السعيُ إلى إنقاذِ العــالم ,
فأنا لم أنجح حتى الآن في إنقاذِ نفسي ] حاج كومبوستيلا كتاب رائع أنصح بقرائته رغم تحفظي على بعض النقاط لكنه واقعي لدرجة كبيرة جداا |
![]() ![]() |
![]() |
#43 |
![]() ![]() |
![]()
أَنْ تَأتِي بوجهٍ عَابِس مُتأبِطا عُذرَ التَّأخير
فَأنتَ لَمْ تَفْعَل شَيئًا سِوى أنّكَ خَرّبتَ أناقَةَ الغِياب أشياء كَثيرة كآنت عَلى أهْبَةِ البوح لكنهآ تراجعت ../ |
![]() ![]() |
![]() |
#44 |
![]() ![]() |
![]()
بعض الأشخاص حتى في الإفتراضي مازالوا يحرثون البور مني ويزرعون الأمل بدل الألم
شكرا لله أن سخركم لي في طريقي شكرا حقاا ../ |
![]() ![]() |
![]() |
#45 |
![]() ![]() |
![]()
الأفكار أو بَنات الأفكار
تتشابه ولكنها لا تلتقي أبدًا لذلك إخترع الإنسان ضِمنَ وَسائل التخاطب الدبلوماسيَّة , والإعتذار , والتأسف حتى الشكوى والبكاء والتّظلم عند التّعدي ... و نحن حِين نعبر و نتواصل لَيس لِنكسب معركة بل لأننا نريدُ أن يصلُ شيءٌ منا للضفّة الأخرى التي لا تشبهنا .. نحن بحاجة ماسة لِثقافة الإختلاف قبل ثقافة الحوار .. |
![]() ![]() |
![]() |
#47 |
![]() ![]() |
![]()
سلآم مُعطَّر وَ تحيّةٌ مُكتظّة بِأشياء الشّعور
مِنْ خاطرِي العَميق أسبّحُها لكُم بَيضاء هَذهِ المره وغيرَ كُلِّ مره كبيرة مُنتشرة و مليئة إلى كُلِّ الوآقفينَ هنآك علىَ مقربةِ زِرٍ مني ! وإلى كلّ من تخطّى عَتبة الخآطِره قرأنآ أم لم يَقرَأنآ وشكْرٌ مُقوَّس يدورُ وَميضه على أفقِ قلوبِكم فَكلّما جئناكُم أَنآآ وَ قلميِِ نلتقِطُ بُقعةَ فرحٍ أوحلنا في بِرَكِ الحُزنْ غيرَ الحُزنْ ألا مَنْ يعترفُ بنآ سَاَنثرُ حروفيِِ هنآ بحثًا عنْ وطنٍ مَا عنْ هويَّة عنْ لحنٍ جَديدْ غَيرِ ذاك الصَّادر عنْ إرتطام أحلامِي المُتخَمةِ وَ المُسنَّنة خذلانًا بحثًا عنْ مُسكِّنٍ مَا عنْ مُخدِّرٍ يُخرسُ جُموع الآنآت الغفيرة الصَّاخبة التي تستوطنُ جسدي المُفرغَ إحساسًا المَشلولَ أملاً و المبتورَ حُلمًا بحثًا عنْ ذاك الشَّيء الذِّي أجهله لَكنيِِ ارقبه وَ أدْرِكُ أنَّه مَوجُـودْ و أنَّه قادمٌ ذاتَ فرحة ليُعيدنِي إليَّ بعد طولِ إحتِضَارْ ثلآثه عَشْرَ سنه كآنت كآفيه بِنَظريِِ اَن أَقتلنيِ إِحسآسآ قبلَ أن اُقْتَل هكذآ كآنت حياتي وتبدوا جَميلة على وجعهآ يخنقني الآلم وداخليِ المعطوب يَصرخ أكتبيِِ واقذفيِِ معَ كلِ حرفٍ كتلة المٍ خارجَ جسمكِ الهَزيل وقد فعلتُ للتوِ ولو بالشئ ِ اليسير وبعد ان فعلت أشياء كثيرة فاتني أن أذكرها لكم ْ لَكن لآ يَهم تُبتُ فِيكُم وعزفت عنكم و لَنْ أطلُبَ مَزيدًا مِنَ الحِبر ولا اشتهاء البوح لأنّي سأَرسم لكُم هَذهِ المرّة بِرحيقِ الكَرزِ وسأترُكُ بَينَ كلّ حرفٍ وتنهيدَة مِساحةً منَ الرّمق لِتَشْهقُوا فِيهَا مآ شئتم فلا تكتبوا الشّوقَ رجاءً ولآ تنحتوآ لي حروف َ من زهرْ كَيْ لا يتكسّرَ التّابوت بي ! او يتعثر حآملوه وَمنْ كَتبَ مثْقالَ ذرّة شوقٍ ... أراهُ ! حَتىَ لو ْ لمْ يكتب أراه ! فقَطْ ودّعوني بمناديل من صبر ودموعٍ من رحمة وقضبانِ من شّمع تذوب كلمآ اشرقت شمس فتذرنيِ ذكرى في القلوب يقولُ ابيِِ احيانا لحظة السقوط التيِ نتخيلهآآ نهاية المطاف تكون لحظة الوثوبِ لانطلآقةٍ جديده |
![]() ![]() |
![]() |
#48 |
![]() ![]() |
![]()
السَّآعه وعقاربها وكل شَيءٍ مضبوط
كَكُلِّ الأشيآء تَماما فيِ مكآنهآ وَلأولِ مرة لآ ينقصنيِ شئ فقط أَن أَسْتَردَّ عآفِيتيِ وأَقول لَن تُدركَ أَن للغيآب فضل إلا بعدَ حين فَ أُشكرنيِ |
![]() ![]() |
![]() |
#49 |
![]() ![]() |
![]()
كم يَلزَمني يا عهدا لن تَعود
من نفس حتى يَشتَعل بعضك المنطفئ قبل ولادة الوداع ؟ الصبر حكمة لكل ذي وجعٍ ومسغبة أنا هنا اليوم وغدا قد لآ أكون ../ |
![]() ![]() |
![]() |
#50 |
![]() ![]() |
![]()
لِ أَجْلِكَ لآ غيْر
أتلعثمُ بأخمصي حينَ تراودني ِ وَ أراودِ دحنونكَ بشال أفْغرُ فاَهَ الوحدة راحةً وَ أُغَنيِ الغِيابَ رقصةً ..!! أَلثمُ جِرآحي بِ نَقآهة |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِبر, شَواظ, هدوء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|