![]() |
#83 |
![]() ![]() |
![]()
انا لله وانا اليه راجعون ..
كلما حاولت إدراك البياض في حياتي أهدتني الحياة دمعة باردة .. رغم كلّ شيء ... كفّ اللّوعة لم يغيّر مجرى السّفن و مجرى الموج في هوجة يلتطم أكوام الحزن التّي جنيتها في غيبتكَ باتت بعضا من دمي ... رحمك الله وَ غياب لإشعار آخر |
![]() ![]() |
![]() |
#84 |
![]() ![]() |
![]()
هبّت زفراتُ الرِّيح من جديد ..
تلك ََ الزَّفرآت تذوّقتُها .. فإذا هي نفسُ الزفرات بِطعم الفَقد و المَوت بنفس الهبوبِ ونفسِ الإصرار على إقتِلاعِ الفرح من عيني لقد انتهت آخرُ دورةِ شّمسٍ مِن حيآتيِ وجدتني منَ الأحزان لا أنهض .. أَنسجُ منَ الحُروفِ ردَاءًا لا يُلبسُ إلا للعزاءْ ! يا الله أنتَ المَلاذ حين نُدرك حجم الخبَر المدسوس في دفاترِ الأيام قَد تَلبّسكِ ثوب اليتم يا صغيرتيِ .. |
![]() ![]() |
![]() |
#85 |
![]() ![]() |
![]()
بِنظري العظماء هم الاشخاص القادرون على قلبِ الهزيمة...إلى نصر...
وليسَ من الصعب أن نكون عظماء ..إن إستطعنا أن نبدأ من حيثُ إنتهينا ! |
![]() ![]() |
![]() |
#86 |
![]() ![]() |
![]()
لَن تسُوءنا تَعرجات الحياة مهما قسمت كاهلنا
بعد أن نفهم أنما "العيش عيْشُ الآخرة " صباحكم عَزيمة وتحدّي |
![]() ![]() |
![]() |
#87 |
![]() ![]() |
![]()
تَعترينيِ جَلابيبٌ مِن فَرح كلما همهت البَتول بلفظٍ جديد تعلمته حتّى
هذهِ تفاصيل تَزيد من شكري لله هو فضل من الله ان بَعثكِ في يميني و جعلنيِ أبتسم براحة فالحمد لله الحــمد لله أسأل الله ان يُنبتكِ المنبتَ الحسن ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
#88 |
![]() ![]() |
![]() ![]() ![]() ؛' أشعر بالخَجلِ من نَفسيِ أمام حركاتهِ الجميلة ككل مرة أتأملها بعمق كما أفعل الآن .. أتذكر كيفَ أتسلّل خِلسةَ إلى السطح لأختلي بِنفسيِ دون أن يتبعنيِ هذا الشقي .. لَكنه يصر في كلّ مرة أن يتحدى غطرسةَ عمّتهِ ويسبقنيِ ليقابلني بتلكَ الإشارة .. وأكاد أحسدني على قلب وفي لازال يستقبلني بكبير الحب والشوق والانتظار رغم قسوتيِ عليه ِ أحيانا .. |
![]() ![]() |
![]() |
#89 |
![]() ![]() |
![]()
ذاتَ مرّة وحينَ الصّبا
وبِسُرعة البَرق أتيتُ لزوجة عَمي من الخَارج أخبرها أن والِديِ قادم منَ العمل [ محطة أنباء أنا ^^] فَتركت ما بيدها وأخَذت تبحث وتقول : خماري خماري ..! سألتُها حينهاَ لماذا الخمار إنه وَالدي فقط ؟ فلم تجبني وقتها أو ربما أجابتني ولم أستوعِب ! مرّت الايام ..و تكرّر المشهد فقمتُ أنا بدوريِ أبحث وأقول : خماري خماري ! ، و زوجة عَمي تضحك وتقول إنه والدكِ يا صغيرة *** حضرنيِ هذا الموقف بعد أن رأيتُ إحداهنّ تُعطي إبنها دروسا واقعية في أساسيات الكذب لتجيئ بعد ايام تشتكي كذب ابنها عليها !! ،، الذي اريد ان اقوله أن "ابناءكم صفحة بيضاء ، فاملؤها بما شئتم " رحمَ الله زوجةَ عميِ فقد كانت ليِ الأم التيِ لم أعرف ... |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حِبر, شَواظ, هدوء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|