ننتظر تسجيلك هـنـا

مجلة امل عمرى الاصدار الثانى لعام 2020
عدد مرات النقر : 2,032
عدد  مرات الظهور : 42,812,343
مركز رفع منتدى امل عمري
عدد مرات النقر : 2,660
عدد  مرات الظهور : 42,812,420
تقسيط بطاقات سوا بكل الفئات
عدد مرات النقر : 495
عدد  مرات الظهور : 24,854,897
منتديات أمل عمري الأدبية ترحب بكم  .. كلمة الإدارة


الإهداءات



الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-16-2020, 09:07 PM
رويم غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
اوسمتي
وسام ابداع بلا حدود المسابقةة الرمضانيةة الكبري وسام فعالية  شو المقدار الناقص وسام ادارية مميزة 
لوني المفضل Darkgray
 رقم العضوية : 842
 تاريخ التسجيل : Dec 2018
 فترة الأقامة : 1947 يوم
 أخر زيارة : 08-17-2021 (10:12 PM)
 الإقامة : فـٓي آلاحلام
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم : 77412
 معدل التقييم : رويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond reputeرويم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي اكتشافات تؤكد صدق القرآن



لقد جاء في إحدى المقالات بعنوان: "متى تشكلت الأبنية الكونية الأولى" ويقولون بالحرف الواحد:"بما أن النجوم اللامعة تُنير كل المادة على طول الطريق الواصل إلينا، فإن هذه النجوم تعمل مثل مصابيح كاشفة بعيدة تكشف خصائص الكون المبكر". وقد وجدتُ بأن جميع العلماء عندما يتحدثون عن هذه النجوم المبكرة البرّاقة يشبهونها بالمصابيح، حتى إن أحد هؤلاء العلماء يقول:"إن هذه النجوم تعمل مثل المصابيح الأكثر لمعاناً".


إن هؤلاء العلماء عندما رأوا هذه النجوم البعيدة، رأوا تطابقاً تاماً بينها وبين المصابيح التي تضيء لهم الطريق، ولذلك سارعوا إلى تسميتها بهذا الاسم، وسبحان من سبقهم إلى هذا الاسم، كيف لا يسبقهم وهو خالق المصابيح وخالق الكون!



يرى العلماء اليوم هذه النجوم البراقة أو الكوازارات على حافة الكون المرئي، وتبعد عنا آلاف الملايين من السنوات الضوئية، وتظهر تماماً كالمصباح المضيء في وسط الظلام الدامس. إن إضاءة هذا النجم أكبر من إضاءة المجرات التي تظهر من حوله. وتبارك الله العظيم الذي خلق هذه النجوم وزين بها السماء وسماها قبل هؤلاء العلماء بالمصابيح!





ونتساءل...



ما معنى هذا التطابق والتوافق بين ما يكشفه العلماء في القرن الحادي والعشرين وبين كتاب أُنزل قبل أربعة عشر قرناً؟ وما معنى أن يسمي العلماء الأشياء التي يكتشفونها تسميات هي ذاتها في القرآن وهم لم يقرءوا القرآن؟



إنه يعني شيئاً واحداً وهو أنكم أيها الملحدون المنكرون لكتاب الله وكلامه، مهما بحثتم ومهما تطورتم ومهما اكتشفتم، فسوف تعودون في نهاية الطريق إلى هذا القرآن، وسوف ترجعون إلى خالقكم ورازقكم والذي سخر لكم هذه الأجهزة لتشاهدوا خلق الله تعالى وآياته ومعجزاته، والذي تعهّد في كتابه بأنه سيُريكم آياته في الآفاق وفي القرآن حتى تستيقنوا بأن هذا القرآن هو كلام الله الحق. فهل تبيّن لكم الحقّ؟



إذن استمعوا معي إلى هذا البيان الإلهي المحكم: ﴿سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ * أَلَا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَاءِ رَبِّهِمْ أَلَا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُحِيطٌ﴾ [فصلت: 53-54].





الدخان الكوني والقرآن



يدعي بعض المستشرقين أن القرآن مليء بالتعابير العلمية الخاطئة ويقولون: إن القرآن قد أخطأ في كلمة (دخان)!! وحجّتهم في ذلك أن التعريف العلمي للدخان لا يتطابق مع الحالة السائدة في بداية الكون، حيث كان الكون وقتها يتألف من عنصرين هما غاز الهيدروجين وغاز الهليوم.



وأن كلمة (دخان) الواردة في قوله تعالى: ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ﴾ [فصلت: 11]، غير دقيقة من الناحية العلمية، وبالتالي هذا يثبت أن القرآن لا يمكن أن يكون صادراً من عند الله تعالى لأن الله لا يخطئ!



ونجدهم يقولون: إن كلمة (غاز) هي الأنسب من الناحية العلمية من كلمة (دخان). وتذكرتُ الانتقادات التي يوجّهها أعداء الإعجاز العلمي لهذه الآية، بل ويشككون في مصداقيتها ويقولون: إن محمداً صلى الله عليه وسلم هو من كتب هذه الآية وأخطأ في وصفه للكون المبكر بكلمة (دخان)!



أستغفرك يارب من قول هؤلاء فأنا لا أشك أبداً بأي كلمة من كلمات كتابك المجيد. وثقتي بما في القرآن هي أكبر من ثقتي بما أراه وألمسه، لأن الحواس قد تخطئ ولكن رب هذا الكون سبحانه لا يُخطئ. وقلت في بداية الأمر: بما أن القرآن نزل في بيئة صحراوية فقد خاطب الناس وقتها بما يدركون. وكلمة (غاز) غير موجودة في اللغة العربية، لأنها كلمة أجنبية، ولذلك يمكن التعبير عنها بكلمة (دخان)، إذن المسألة محسومة.



ولكن تذكرت على الفور بأن القرآن لم ينزل للعرب وحدهم، بل نزل لكل البشر! ولم ينْزل لبيئة محددة أو عصر من العصور، بل نزل لكافة العصور ولكل زمان ومكان! فما هو العمل؟ لقد بدأتُ رحلة من البحث بين المكتشفات الكونية الجديدة.
ولكن لإقناع هؤلاء المشككين كان لا بدّ من تأكيد من علماء الغرب أنفسهم يعترفون فيه بأن الكون كان دخاناً، وهذه مهمة صعبة جداً ولكن ليس هذا على الله بعزيز. فهو سبحانه القائل: ﴿وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا﴾ [النساء: 141]. وقد منّ الله علينا أن وجدنا بالفعل جميع علماء الغرب الذين لم يقرأوا القرآن ولم يطلعوا على هذه الكلمة فيه يؤكدون بل ويفتخرون باكتشافهم الجديد وهو ما أسموه بالحرف الواحد "الدخان الكوني"!!! ولكن كيف بدأت القصة؟





غاز أم غبار أم دخان؟


لقد اكتشف العلماء أن الكون في مراحله الأولى امتلأ بالغاز gas، وخصوصاً غاز الهيدروجين وغاز الهيليوم، ولكنهم اكتشفوا بعد ذلك غباراً كونياً cosmic dust ينتشر بين النجوم، ويقولون إنه من مخلفات الإنفجارات النجمية.


ولكن الغاز يختلف عن الغبار ويختلف طبعاً عن الدخان. فكيف يمكن التوفيق بين العلم والقرآن، ونحن طبعاً نرفض أن نحمّل الآية ما لا تحتمله من المعاني والدلالات، لكي لا تكون وسيلة للطعن في هذا الدين.



وبدأتُ جولة في عالم المكتشفات الكونية وكانت المفاجأة عندما قرأت تصريحاً لأحد علماء الغرب يعترف فيه أن ما كشفوه من غبار كوني لا يمتُّ بصلة للغبار الذي نعرفه ولا يشبهه أبداً، وأن هذا الغبار أشبه ما يكون بدخان السيجارة!!!
فهذا هو الدكتور دوغلاس بيرس يقول بالحرف الواحد: "الغبار الكوني- والذي لايشبه الغبار المنزلي- في الحقيقة يتألف من حبيبات صلبة دقيقة (وغالباً من الكربون والسيليكون) تسبح في الفضاء بين النجوم، وحجمها مشابه لحجم دخان السيجارة".



ولذلك وجدتُ بأن العلماء يسمُّون هذا الغبار بالدخان الكوني، بعد أن وجدوا أنه لا يشبه الغبار، بمعنى آخر: التسمية التي أطلقها علماء الفلك خاطئة! ولو تأملنا الأبحاث الصادرة حديثاً نجد أنها تؤكد على هذه التسمية، بل هنالك من العلماء من يصرح بأن أفضل وصف لحقيقة الكون المبكر هي كلمة (دخان).

الموضوع الأصلي: اكتشافات تؤكد صدق القرآن || الكاتب: رويم || المصدر: منتديات أمل عمري

أمل عمري

منارة الناسك , نبض الطاولة , نبض الطاولة , نبض الطاولة , فعاليات , فعاليات , حصريات , إيقاع الشعر والنثر , شرفة الذائقة , أسراب الهذيان , مدونات , حكواتي , هودج الأنثى , الرياضه , عيادة الأمل , ومضات الألبوم , همسة العدسة , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب , دروب اليوتيوب ,





 توقيع : رويم


قديم 01-16-2020, 10:52 PM   #2


الصورة الرمزية قيثارة
قيثارة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1080
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : 03-02-2022 (11:48 PM)
 المشاركات : 1,105 [ + ]
 التقييم :  132223
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله الخير و الرضى والعفو والمغفرة والإحسان


 
 توقيع : قيثارة





قديم 01-16-2020, 11:03 PM   #3


الصورة الرمزية رويم
رويم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 842
 تاريخ التسجيل :  Dec 2018
 أخر زيارة : 08-17-2021 (10:12 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  77412
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Darkgray

اوسمتي

افتراضي



منوره الموضوع


 
 توقيع : رويم



قديم 01-17-2020, 05:21 AM   #4


الصورة الرمزية فواز
فواز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 90
 تاريخ التسجيل :  Jan 2017
 أخر زيارة : 07-26-2021 (10:30 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  33270
لوني المفضل : Steelblue

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : فواز





قديم 01-17-2020, 07:20 AM   #5


الصورة الرمزية جواهر
جواهر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1076
 تاريخ التسجيل :  Nov 2019
 أخر زيارة : 07-26-2021 (10:06 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  67289
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 مزاجي
 SMS ~
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضى نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
لوني المفضل : Antiquewhite

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خيرا أخيتي


 
 توقيع : جواهر





قديم 01-17-2020, 09:35 PM   #6


الصورة الرمزية نجلاء
نجلاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1004
 تاريخ التسجيل :  Jun 2019
 أخر زيارة : يوم أمس (11:39 PM)
 المشاركات : 6,507 [ + ]
 التقييم :  31098
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : نجلاء





قديم 01-18-2020, 01:16 AM   #7


الصورة الرمزية برّاق
برّاق متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : اليوم (12:37 AM)
 المشاركات : 56,449 [ + ]
 التقييم :  361721
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Steelblue

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : برّاق



قديم 01-18-2020, 03:04 AM   #8


الصورة الرمزية عبدالعزيز الفوزان
عبدالعزيز الفوزان متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1010
 تاريخ التسجيل :  Jun 2019
 أخر زيارة : اليوم (12:01 AM)
 المشاركات : 12,293 [ + ]
 التقييم :  57656
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : عبدالعزيز الفوزان





قديم 01-18-2020, 03:16 AM   #9


الصورة الرمزية بندر السبهان
بندر السبهان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 963
 تاريخ التسجيل :  Apr 2019
 أخر زيارة : 07-26-2021 (10:02 PM)
 المشاركات : 3,007 [ + ]
 التقييم :  42887
لوني المفضل : ÝÇÑÛ
افتراضي



جزاك الله خير


 

قديم 01-18-2020, 04:19 AM   #10


الصورة الرمزية حرف
حرف متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1084
 تاريخ التسجيل :  Dec 2019
 أخر زيارة : اليوم (01:39 AM)
 المشاركات : 10,317 [ + ]
 التقييم :  43949
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : ÝÇÑÛ

اوسمتي

افتراضي



جزاك الله خير


 

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن والتذكير بالنعم العنوود خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 16 01-02-2020 02:58 AM
جمع القرآن في عهد أبي بكر رويم نفحات نبوية / الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام 9 11-17-2019 11:20 PM
عشر أسرار للغذاء فى القرآن رويم القرآن والتفسير والإعجاز القراني 9 04-11-2019 12:19 PM
القرآن ... القرآن حفيف الورق خشوع وسكينة / إسلاميات الأمل 8 10-20-2017 04:05 AM
لُغة القرآن .. إلى أين ..؟! نُوميديا وتــــر مشدود / المواضيع النقاشية 24 06-03-2017 12:38 AM


الساعة الآن 10:51 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education