|
#1
03-17-2020, 03:09 PM
|
||||||||||
|
||||||||||
الليل طرّف والسهر بين الأحدآق
 الليل طرف والسهر بين الاحداق والصبح حلم البارحة ما ضوابه ليل السهر يا معذبي تو,, ما فاق من,, سكرته,, من,, غفلته من عذابه ما دام حتى احلامنا البيض تنعاق عنا,, وش اللي,, عاد باقي نهابه لم الورق لا ينكشف سر الأوراق ما تشبع الاوراق جوع الكتابة ولا تبرد الونة لهب حر الاشواق لا (ون) مجروح النوى,, زاد مابه ولا ينفع الولهان ترديد مشتاق ان ما شرب صافي زلال وروابه عذر الندم ما يشرح الصدر لا ضاق كم يجرح العزف الحزين الربابة لاجرها المحزون من حر ما ذاق تصرم قلوب,, وتفتق هضابه وانا ادري انك مرهف احساس واخلاق مر الهوى قلبك وهجيت بابه اللي قريته كفنه وسط الاعماق خل السؤال يموت,, موته,, إجابة يا اطهر وصال نهايته كانت افراق طهر الوصال اللي بداه,, انتها به الصبر مر وبعض الاحيان ينذاق كم علقم كان الشفاء من شرابه اصبر وخل,, الحل,, بيدين خلاق الله كريم ولا يخيب الرجابه والبعد موجع والسفر هم وارهاق واللي يحبك درب وصلك مشابه الله وامانه,, كل ما ناض براق ضميت طيفك والخفوق احتفابه وسقت المشاعر والغلا جاك منساق مثل القراح العذب,, مثل (السحابة) لا أرخت ذوايبها لوت كل الاعناق تخيلها شوق ,, وشموخ,,ومهابة لولا,, اختلاف,, اذواق,, وأذواق,, واذواق ما شفتك اجمل من جرحني عتابه يا اعذب,, وارق من الندى عند الاشراق والطف من النسناس لاسرج ركابه تدري وش اللي؟,, محرق قلبي احراق؟ انك بعيد,, وحزن,, الايام غابة..! 
 
|
|
03-18-2020, 07:09 AM
|
#3 | |
|
عذر الندم ما يشرح الصدر لا ضاق
كم يجرح العزف الحزين الربابة الله الله الله كم يعجبني العزف المنفرد وكم تعجبني الذائقة المترفه صح لسان الشاعر وصح ذوق غموض لك جل تقديري |
|
 براق.كفوفك كلها عطا لاعدمتك
|
|
03-18-2020, 05:44 PM
|
#6 | |
|
ليل السهر يا معذبي تو,, ما فاق
من,, سكرته,, من,, غفلته من عذابه الله سكرتني هذه الابيات وذكرتني بابيات ابن جدلان يوم يقول بقصيدته المميزه يا ابوعيون بخمر الحب .... سكرانه 
|
|
|
|
|
04-08-2020, 02:16 PM
|
#9 | ||||
|
|
||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| على ناصية الليل | عبدالرحمن عبدالله | صدى الحرف و صخب الأعماق | 9 | 12-27-2018 09:44 PM |
| زائر الليل | Dima | صدى الحرف و صخب الأعماق | 18 | 09-07-2018 02:13 AM |
العرض العادي
