هل أنت هو؟

ابدعت
الطموح هو محرك القلوب والعقول
وصلت الفكره وابدعت بالطرح القيم ياجميل

شكرًا لك شوق الرائعة على تواصلك الكريم
تحياتي

جميل جداً الطرح

وعذرا منك أخي الغالي بسبب التأخر تمنيت لو شاركت
معكم الحوار الجميل..
وبا نتظار الاجمل
إن شاء الله

هلابك حبيبنا العزيز والقلب الكبير
إذا فيه إضافة نتلذذ بها فأهلاً وسهلاً

هلابك أكثر ماعليك زود ياغالي

الحقيقه ليست إضافة بقدر ما تكون مشاركة

للسؤال او عبارة هل انت (هو)
" هو ": أي طموح الشخص ,, او معنى آخر هل انت راضي عن نفسك..
من وجهة نظري .. اعتقد لاحد مهما كان فالطالب يطمح ان يكون
,والمعلم يطمح يكون ,والمدير يطمح ,والوزير, وهكذا..

أيضا لو رجعنا لرسولنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
كان يقوم الليل وفي حادثة له وهو يقوم الليل وقدماه تورمت
قالت لها عائشه ام المؤمنين رضي الله عنها : انت رسول الله الايكفي صلاة
قال لها عليه الصلاة والسلام " افلا أكون عبداً شكورا"
وكذلك صحابته رضي الله عنهم كانو يبكون يريدون الجنة ويخشون إنْ تكن أعمالهم
ناقصة..
شكرا لك من الأعماق العزيز الفيصل

.,

حبيبنا معاند الجرح
جواب جميل جداً كالعادة من زاوية ولا أروع,
لكن خذها من زاوية أن الإنسان لايمكن عمل أي شيء بدون دافع ووقود" المصلحة".
كيف ترى ذلك؟

لو تسنى للإنسان الولوج أغواره والإطلاع عن كثب خفاياها
لرأى أفاق اكثر امتداد من الكون المحيط بنا ,
ذلك الأنبثاق يفوق محدودية الفكر والجسد وبمراحل . .
الجدير بالذكر الكم الهائل والطموح الغير مسقف
الذي يكبرنا لا يرضخ لما نقدمه لأجله ولو ملكنا الفرقدين
من هنا اخي تأتي الحكمة من خلق ِ الجنة . !
ففيها نعيم يجتاز انعم الدنيا قاطبة , ويحقق مأرب النفس
ويفوق احلام اليقظة والمنام . الا أنها باهظة الثمن
قال الرسول صل الله عليه وآله وصحبه وسلم
( ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة )
ليست بالتمني ولا بالتظني إنما للمشمر ساعده
القائم بأمر ربه المنتهي عن نواهيه
لا حرمنا الله وإياكم تلك الدار

طرح يستحق الإشادة
عافاك خالقي

شكراً يالحبيب الفيصل"

مافيه شك أي عمل يتطلب مصلحة
كـ الموظف لو مافيه راتب ...! لايمكن
يعمل إذاً مصلحه أو اجر تكافئ عمله..
يوجد عمل تطوعي ولا يمكن اهماله
أيضا هناك اشياء بعيدة عن وقوود المصلحة
الإخلاص والوفاء يكون نابع عن حب صادق نقي

رائع
لكن
:

اقتباس:

هناك اشياء بعيدة عن وقوود المصلحة
الإخلاص والوفاء يكون نابع عن حب صادق نقي

فيه مصلحة أيضاً وهي انك تفعل الاخلاص والوفاء لهدف مصلحة
أقلها الإرتياح النفسي لمن يستحقه أو لا يستحقه.

نعم حبيبنا إعجاز أبدعت في تعقيبٍ رائع
تكلمت عن العلاقة بين الرب وعبده,
وذكرت حديثاً شريفاً يُثبت بأن المصلحة في الحصول على الجنة هو
الدافع الحقيقي لعمل الصالحات في طاعة الرب ورضاه,