#1
|
||||||||
|
||||||||
![]() ’,
الأَحِبة أَمل عُمرِي " أُنثَى فِي كَنفِ الإِنتِظاَر .! # فِعاليةِ صَعبِ الفِرآقْ فِي الحَقيقة لمْ أَكُن أَنوِي الإِشترآكْ فِي هَذِة الفَعاليَة بِـ/ أَحدِ المُنتدياَتْ لِـ/ ردآءةِ التَقدِيم لِـ/ المُسابقَة .، وَ لكِنْ وَجدتُ رداً ( لِـ/ سِيماَ ) وَ هِي من الأَسماَء القَدِيمة طوآلَ مسيرتِي فِي المُنتدياَتْ وَ التِي أحترِمُهاَ كَونهاَ مِنَ ضِمنَ القُدآمَى مَعرِفةً في الحضُور لِـ/ المُنتدياَتْ مِثل ( عَزيزي بَرآقْ وَ غيِرة ) .، هَؤلآء لِـ/ معرفتِي بِـ/ عضوياتِهِمْ قَدِيماً يَحظُونَ بِـ/ جُّل إحترآمِي وَ أَنتُم آل أملْ .، + هَذِة الخاَطرة سَبب لِـ/ أَن أتلقىَ الدعوة لِـ/ التسجِيل فِي أمل عُمرِي .، - هَمسة فِي الحَقيقة كُنت أتلقى مِنهم التهَميشْ المُتعمِد لِـ/ مُبرِرآت غَبية لآ يقتنعٌ بِهاَ العاقِلْ .، ممكِنْ لِـ/ أَنَنِي سَعودِي وَ السَحابة مُمتلئِة بِـ/ الشَتات عَموماً غادرتُ ذلِك المُنتدى بَعدَ هَذِة لِذآ سَـ/ أَنقُلهاَ هُناَ وَ مِنْ أَربعةِ أَجزآء .، # ردِي فِي الفعَالية .، # الخاَطِرة .، # أجملِ الردود .، # الفوز بِـ/ المَركزِ الأولْ وَ تنازلِي عن الجاَئِزة . ’, # ردِي فِي الفعَالية حَسناً فَعاليِة صَعبَ الفِراَقَ .! شَرطَ الفُصحَى وَ تَجنُبِ الأَخطاَء الإملاَئِيَة .، عُذراً أَخِي رِفعَتْ وَمن مَعكْ فِي هَذآ الشأَنْ .، مُقدمِة المَوضوع وَ المُحتَوىَ الأَصِلْ بِـ/ شَكلٍ عاَمْ مُمتلئٌ بِـ/ الأَخطاَء الإِملاَئِية وَ أَيضاً حضُور لِـ/ بعضِ الكلِماَتِ العاَمِية بعَد وَقبلْ التَقيُد بِشرطِ المُراعاَةِ بِـ/ فُصحَى لآ يُخالِطُهاَ لَفظٌ عاَمِي ولآ أَعجمِي .، عَفواً هُناَ تُناقض كَبيِر إلىَ حَدٍ ماَ .! وَ هذِةِ تُحسَبْ علَى الكاتِبْ الذِي يُقدِمُ نَفسِة عَرآبَ الخَوآطِر بَلْ وَ يُعلِنُ عَن مُسابقَةٍ أَدبيةٍ مُقيدَة بِـ/ شِروط لَمْ يَلتزِمَ بِهاَ فِي أَصلِ مُحتوىَ الإعلاَنَ الرسمِي لِـ/ المُسابقَة .، إِذاً أَنتَ بينَ أَمرِينْ : إعادةِ صِياغةُ المَوضوع مُجدداً بِـ/ حَسبِ الشَروط التِي حُدِدَت مُسبقاً .، أَو تَحرير المُسابقةِ مِنَ تِلكَ الشروط لِـ/ يتسنَى لِـ/ بقيةُ الأعضاَء بِـ/ الإِنضِمامِ وَ بِـ/ كُلِ حُرية .، أَخِيراً .، بعدِ الإتفاَقْ وَ التعدِيل بِـ/ حَسبِ إقترآحِي هَذآ نَرجوآ تَمدِيدُ فَترةِ المُسابقَة بعدَ المُرآجعَة النِهاَئيِة لِـ/ تَقدِيم المُحتَوى بِـ/ شَكلٍ أَفضلَ وَ تجدِيدَ إعلاَنِ المُسابقَة مِنْ قِبلِ الإدآرة .، وَ بعدَ قَد أَشترِكُ هُناَ إنْ وَجدتُ التَفاعُلْ بِـ/ جِديَة وَ إتخاَذُ ماَيلزَمْ عَنْ ماَذكرتُةُ فِي المَطلبِ الساَبِقْ . اقتباس:
شَخصياً سَـ/ أَبنِي قِطعتِي الأدبيَة علَى شَكلِ هَذآ الدَور الأخوِي العاَطفِي الصَادِقْ .، دَعماً أَخوياً وَ تحقيقاً لِـ/ أُمنِيةِ ( الأُختْ سِيماَ ) فَقد تأثرتُ حَقاً عِندَ المُرور وَقِرآءةِ ردِهاَ .، هَديتِي ياَ أَنِيقَة وَ بِـ/ لِسانِ أُنثَى صَادِقة فَـ/ هُنَ الأَرقُ قَلباً ( أَعادَ اللهُ شَقيقُك سالِماً مُعافَى حَيثُ أَنتُمْ وَ بِـ/ قُربِكُمْ أَهلاً وَ أَرحاَمْ وَ قَرآبَة إنةُ تَعالى جَوآدٌ كَريِمْ ) .، أَعدِكْ سَـ/ أَكتُبُ هَذآ الشَغفِ الأَخوِي وَ هَذآ الرجاَءِ بِـ/ عودتِة ، عِندَ النِظر بِماَ كُتبتةُ مُسبقاً .، وَ أعِدُكِ ثاَنِية إنْ أُهملِت تِلكَ المَطالِبْ فَـ/ سَـ/ أَنفرِدُ بِهاَ حَصريِة دُونَ المُسابقَة .، لآ تحزنِينْ عَزيزتِي ، فَـ/ فِي كِلآ الحالتِينْ إستلمتُ الأَمر # وَ الله المُوفَقْ ![]() ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .!
آخر تعديل آبرِيل+ يوم
03-16-2019 في 10:36 PM.
|
![]() |
#2 |
![]() ![]() |
![]() ’, # الخاَطِرة : أُنثَى فِي كَنفِ الإِنتِظاَر .! /
؛ بِـ/ صَوتٍ شاَحِبْ سَـ/ أَتقمَصُ دَورَ ( أُنثَى عَظِيمَة ) .، لآ طَبعاً ، أَيُّ صَوتٍ شاَحِبْ بَل كانَ صَوتاً جَمِيلاً .، كانَ نِدآءِ التَرقُبِ وَ الإِنتِظاَرُ المَريِر .، أَشبَهةُ بِـ/ مِأذنَة يَسمعُهاَ آلجمِيع إلأَ ( أَخِيهاَ ) .! وَ قَد تأَلمتُ كَثيِراً مِنْ أَجلِهاَ فَـ/ أناَ لمْ أَحظَى بِـ/ حَياةٍ كَرِيمَة وَ لمْ أَرىَ شِقيقاتِي إلأَ عِندماَ كَبِرتْ .، لِذآ أَعلمُ جِيداً عَن هَذآ النِدآءُ الباَهِتْ بِـ/ ماَ يَكفِي لِـ/ أَن يَجعلُنِي أَتفَقدُ الغِيابُ نَفسِةِ بِـ/ قلق مِن شِدةِ الإنتِظاَر ، هَوساً وَ شوقاً وَ حُرقةٍ فِي الأَعماَق .، وَ المُؤلِمْ كَيفَ أُخبِركَ بِـ/ أَنَ إنتِظارُكَ ( مُقلِقُ جِداً ) .! وَ أَنَ غِيابُكَ لآ يُحتَملْ .! وَ أَنَ قلبِي قَد أَنهَكةُ الحُزِنْ .! وَ أَن كُلِي مُشتاَقُ مُشتاَقْ .! # الأحِبة مَن مِنكُمْ لَمْ يَصِبةُ الشَوقْ ، وَ لمْ تَقضِمَ الطِيورَ دِفأة .! مَن مِنكُمْ لَمْ يَكُنْ يَوماً فَزآعّةً لِـ/ الوِحدةِ وَ الشَوقَ وَ الفرآغَ .، لآ أَنتِظرُ الإِجاَبة وَ كُلُ ماَ أَعرِفْ بِـ/ أَن الحَبيبَ مهماَ بَلغ ذَروتِةِ بِـ/ دآخِلُناَ نَستطِيعُ أَن نُعوِضَة وَ أَن نَجِدَ البَدِيلْ ، مَهماَ طَالتِ الأَيامْ .، إلأَ ( الأخ ) مِنْ أُمِكَ وَ أَبيِكْ لآ عِوضَ لَة إنْ رَحلْ يَحِلُ مَكانِةِ النُقِصِ وَ الفَرآغْ .، ( وَ سيِماَ عَن أَخِيهاَ ) تَحمِلُ مَشاَعِر الفُقدِ وَ الإنتِظاَر .، رآجِية قَد أَوشَكت علَى الإِنهياَر .، وَصلَ صَبرُهاَ إلىَ أَقصَى حَد .، حَدُ التَمنِي بِـ/ التَعبيِر عَن ماَ يؤلِمُهاَ فِي ( فِعاليةِ صَعبَ الفِرآقْ ) .، إلأَ أَن العِبارآتِ وَ الجمَلْ لآ تأَتِيهاَ طَوعاً كماَ تُريِد ،.، وَ سُحقاً لِـ/ الحَرفِ إنْ لمْ يَكُنْ فِي باَدئِ الأَمِر هِوآيَة .، لِذآ إنتفَضتُ لهاَ فَقد عاَنقَت بِـ/ ذِرآعِيهاَ هَماً يُمزِقُهاَ وَ يَعصِرَ الحِنينُ بِـ/ دآخِلهاَ . # سِيماَ قلمِي تَحت إمرتِكْ وَ تِلكَ الأَورآقُ علَى الأَريِكةِ تَتنظرَ ممم أَستَأذِنُكِ بِـ/ البَوحِ عَنْ تِلكَ المَشاعِر المُنهِكةِ بِـ/ قَلبِ أُنثَى لآ تَحتمِلُ أَن يَرتَد صَدىَ صَوتِهاَ دُونَ مُجِيبْ .، ياآهه .، هَّزت عَوآطفِي بِـ/ قِوة وَ أَربكنِي ذلِكَ الحَنِينْ فَـ/ هِيَ لآ تَعلمْ بِـ/ أَنِي أَكثرُ الناَسِ عِلماً بِـ/ المَشاعِر وَ أَضعَفُهُم قَلباً .، آلعَزفُ إذاً بِـ/ روحِ أُنثَى كاَنت وَ ماَزآلتْ وَ تبقَى فِي كَنفِ الإِنتِظاَر .! وَ بِـ/ جِنُونِي المُعتاَد سَـ/ أَعِزفُ بِـ/ قِيثاَرةِ ( ضِلعٍ أَعَوج ) .، وَ بِـ/ كُلِ صَخَبْ ( مُتبلِد ) فِي حِدودِ هَذِة الصَفحةِ ( سِيماَ ) .، مممم سَـ/ يَكُونُ الأَمرُ صَعباً نَوعاً ماَ .، وَ لَكِنْ سَـ/ أَستعِينُ بِـ/ فِنجانِ قَهوة وَ لُفافةِ تِبغَ طُويِلةُ الأَمد . ’, ![]() أَعِيشُ أَملاً وَ أَترقَبُ عَودتِكَ إِلىَ فَنائِكَ الذِي وَلِدتَ فِية .، تَساَقطَتْ الأَمطَار ، تَساَقطَتْ الثِلوج ، تَساَقَطتْ حَتىَ النِجوم .، وَ مازِلتُ أَنتظِر .! وَ قد أُجبِرتُ علَى الرَكضُ مُسعِفاً .، لِـ/ شَيٌ مِنِي يَنزِفْ وَ مُلقَى علَى الأَرضْ .، وَ مُعلقاً علَى خاَطرِي بِروآزاً زُمردِياً لِـ/ وَجِهكِ أَخِي .، حُلمٌ صَغيِر ، صَغيرٌ جِداً عَظِيمٌ بِـ/ دآخلِي .، وَ فِي المَناَمْ أَنْ الحَياةَ لِـ/ وَحدُيِ مُستَفِزة ، مَشاعرِي أَثِمَة وَ كَلِماتِي مُهمَلة .، تَخترِقُ أَفكاَرِي وَ تَنتزِعُنِي مِن جِذُورِ الحَياة ، مَربويةً أَخِي بِـ/ ماَء عَودتِكْ .، الذِي قَد خَشِيتُ أَن يُجّفَ يَوماً ماَ .! رُكناً مِنَ أَركانِي فَقد إعتدتُ أَن أَتكِئَ علَى غَيمةٍ ماَطِرة.، ثُمَ أَن حُلمِي بِـ/ لقائِكَ ، أَصبَح غَمامةٍ سَودآء تُمطِرُ بِـ/ قَنابِلَ الشَوقُ العَظِيمْ .، إنْ ذَهبَتَ ، أًسقِطَ عنِي ذلِكَ الحِصنُ المنِيع .، وَ هُّدَت حَياتِي .! لِذآ أَخبرنِي .! ماَذآ أَفعلُ بِـ/ كُلِ هَذآ الليلُ وَحدِي .؟ فَلو مَثلاً أَعدتُ قِرآءةَ مُذكرآتِي الَقدِيمة .، أَو البُومِ صُورِكَ القَدِيمة .، حَتماً سَـ/ تَجعلُ منِي ( إنساَنٌ يَبكِي ) .، وَ حقاً لآ أَستطِيعُ أَن أَفعلَ شِي سِوىَ التأمُلُ وَ التأمُلْ .، لِـ/ أَسمعَ صَرختِي فِي أَماَكِنَ الضَجة .، وَ أَبقَى مُتأمِلَة لِي وَ لِي ثُمَ لَكْ .، بِـ/ حَالةِ الصَدمة مِن شِدةِ الجُرح .، فَـ/ لآ عَزآءٌ يُقامَ عِندَ غِيابِكْ سِوى بِـ/ عَودتِكْ وَ عزآئِي فَقط طُولِ غِيابُكْ .، وَ مَهماَ إنْ كلفنِي ذلِكَ فاَتُورة باَهِظةُ الثَمنْ .، سَـ/ أَدفُهاَ مِنْ جلّ مَشاعرِي ، صَرخة إنتِظاَر وَ تَرقُبٍ بِـ/ صِمود .! بَعد إنْ أَمنتُ بِـ/ الدَمعَ خُلِقَ لِـ/ أَجلِناَ .، بينَ أَنِينٍ وَ أآهه ، أَفاقُ بَعيِدة وَ قد مَضَى وَقتُ طَوِيلْ .، أُمنِية تَقودُنِي نَحوَ ماَ لآ طاَقةَ لِي بِة .، فَـ/ كُلَ هَذآ الحُبَ الأَخوِي الفِطرِي الإنسانِي يَحمِلُ تِلكَ القَسوة .، قَسوةُ الغِياَبْ ، ليسَ إلأَ إعتياَدٌ علَى الأَلمْ .، ولآ يَهُمَ عَزيزي حَتماً سَـ/ يَسقُط عِندَ لِقاَءِ عَينِي بِـ/ عَيُنِكْ .، وَ لآ شَيَ علىَ الأَورآقْ إلأَ رُوحٍ مُقَيدَة بِـ/ أَغلآلٍ مَنْ وَجع .، مُبذرةٌ فِي شَتى مَشاعرِي و مَشاعرِي شَتاَ فينِي مُبذِرة .، وَ صِدقاً لَستُ علَى ماَ يُرآمْ أَخِي فَـ/ ذلِكَ قَلمِ مُتبلِد .، وَ قَد شَعر بِـ/ ماَ أَشُعر بِةِ نَحوَك وَ سِوءِ حالتِي .! وَ مُتبلِدٌ لآ أَكثَر مِن أَرضٍ مَحروقَة .! إنقلبت علِيةِ مَوآزِينَ الحَياة .، فِيةِ اليأَسُ يُشيِدُ مُدناً مِنْ أَنقاضِ الحُبْ فِي العُصورِ القَدِيمَة .، وَ التِي يَرويِهاَ فِي مُذكِرآتِة بِـ/ أَنهاَ مَليئَةٌ بِـ/ الحَياَة .، عالماً وآسِعاً خُرآفِياً ، الدِمُوعَ فَوقَ أَشعاَرة .، إِذاَ أَنهَمر باَكِياً ، أَحرقَ ذِكرياتِة وَ تَلًونَتْ لَوحاَتُة .، مِنَ الرماَدِيةِ إلىَ سَوآدٌ كَظِيمْ .، إلأَ أَنَنِي قَرأتُ لَةُ فِي مِحرآبِةِ وآحِدة وَ قَد تَشبثتُ بِهاَ .، وَهِيَ : رُغمَ ماَ يُصِيبُناَ مِن مَللْ .! وَ رُغمَ إعتلآءِ اليأَسِ قِمَمِ الخَيالْ .! وَ رُغمَ ماَ يُخِيفُناَ خَلفَ أَبوآبِ الحَقيِقَة .! نَبقَى بِـ/ صِمودٍ وَ تأَهُبْ فَـ/ عِندَ الله رجاَئِي قَضاءاً وَ إيماناً بِة ، وَ قد بَقيِتُ هَكذآ أَخِي .، ممم سَـ/ أُخبِرُكَ بِـ/ المَزِيد عِندَ عودتِكْ .، حَقاً لديَّ المَزِيد .، وَ عِندَ ذلِك الحِينْ أَتبجُلُ بِـ/ الدُعاَء . ’, تَبقَى مِنَ الإنزِوآءِ ساَعة .، أَودُ الإِرتوآء مِنَ عَطِشِ الإنتِظاَر .، قَدحَ ماَء وَ رؤيةِ أَخِي جالِساً علَى مَقربةٍ منِي .، أَثرتَ الرحِيلْ .، إلأَ أَنَ كُّلَ ماَفِي المَنزِلْ مِن أَشياَءٍ وَ حاَجِياَتْ تَهمسُ لِي مُوآسِية .، ليسَ بعد سِيماَ ، إبقيِ قَليلاً .، وَ إزرعِي وُرودَ الأَملِ فِي بَساتِينكْ .، قَد تَبسِمُ لكِ الحَياة بِـ/ عَودتِةِ قَريباً .، رُبماَ قَد تَبستِمُ وَ تُقبِلُكْ .، و لَن يَنالُ العَمرِ كُلةِ سَعَيداً بِلىَ شَقاَء إلأَ ذُو حَظٍ عَظيِمْ . # القُرآء أَودُ حَقاً بِـ/ التَوقُفِ عَنِ العَزف وَ الهَربْ .، المَشاعِرُ هُناَ طاَغِية و حَقاً لآ أَقَوى علَى تَجاهُلَ حُزنِي لِـ/ هَذآ المَساَء .، أَعتذِر فَـ/ اللتمِسوآ لِيَّ العُذر . ’, تِلكَ الأُنثَى عَظِيمةٌ جِداً جِداً .، لآ أعِرفُ عَنهاَ شَيئاً .، وَ لكِن هَنِيئاً لهاَ تِلكَ المَشاعِر .، وَ هنِيئاً لِـ/ أَخِيهاَ بِـ/ مَشاعرِهاَ نَحوة .، هناَ ينتهِي العَزفْ .، بَعدَ فِنجاَنِينَ مِنَ القَهوةِ المُرة .، لِـ/ قُرآئِي المَودةِ وَ الوِدُ وَ الوِدآد . ’, # فِعاليةِ صَعبِ الفِرآقْ أُنثَى فِي كَنفِ الإِنتِظاَر .! بِـ/ قَلمِ / مُتبلِد ! / ؛ |
![]() ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! ![]() |
![]() |
#3 | ||||||
![]() ![]() |
![]() ’, # أَجمِل الردُود اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
||||||
![]() ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! ![]() |
![]() |
#4 | ||
![]() ![]() |
![]() ’, # الفوز بِـ/ المَركزِ الأولْ وَ تنازلِي عن الجاَئِزة اقتباس:
|
||
![]() ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! ![]() |
![]() |
#6 |
![]() ![]() ![]() |
![]()
ينشطر الحرف هنا
مواساة ووفاء السماء الأبتهالات الموقوتة إفتقاد الظل كأن من يجتمع على كوب قهوة شديد المرار دعوة للغائب وعند الله لاتضيع الاماني ي متبلّد سأقتلك ذات لحظة : بطريقة مختلفة : سأنتظر حتى تجتمع الحشود من معجبيك وأبد بـ مصافحتك أمامهم وأخفي نواياي فلا يوجد طريقة لـ الانتقام منك سوى حيله ولن أقتلك الا وانت تبتسم لأحد العابرين : لم تجعل لنا أحد ليتابعنا : تلك أفكار وربما فعلتها ذات يوم وأنت من تجني على نفسك بـ عذوبتك : كن على حذر : أما الآن فـ أنا متعب ولن أفكر بطريقة إغتيال وسأبقى كـ عادتي ليس لدى ادني خيار بـ الغوص والتعمق بـ صفحاتك تطربني ي صاح وقلب المهتمه منذو زمن أنك تستحق مودتي ممزوجة بوعيدي |
![]() ![]() ![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() ![]() |
![]() -
أنا قد شكرتك بعدة أماكن على منحي هذا الشرف كونكَ كتبت عني . واليوم أشكرك هنا أيضآ . شكراً لكَ من القلب ولاتكفي . شكراً يَ أسطورة الحرف والكلمة . |
![]() - هَل تَرجعُ الدارُ بعد البُعد آنسةً ، وهَل تعُود لنَا أيامنُا الأولى ؟. - وحدهَا الأيامُ تعرفُ ماتفعل ، إنها تَمضي . -
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]()
للأدب
للإنسانية لفخامة الشعور لصدى الإحساس ومتانة المعاني ورصانة الاسلوب كل شيء هنا ينبض بالجمال والفخر والإبداع. هنا بوح يثبت أن المواقف والأحداث تصنع البعد الإبداعي للكلمات. شكرا متبلد |
![]() ![]() كالمعجزة لا أشبه إلا نفسي.. ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|