|
#1
|
||||||||
|
||||||||
اقتباس:
الكِتَابَةُ
مِصْفَاةٌ تُنَقِّيْ الضَّمَائِر مِنْ تَأجُّجِ المَشَاعِرَ الكِتَابَةُ مُتَنَفَّس المُلتَاع وَزَفِيرُ الأوْجَاع تَحْمِلُ مَعهَا أثْقَالًا تَرَاكَمَت فِي الأضْلاع الكِتَابَةُ صَدِيق المَهمُوم وَصَوتَ المَظْلُوم وَنَارًا تُحرِقُ حُزنًا مَكتُوم الكِتَابَةُ زَفِيرُ القَلبِ الَّذِيْ يَحْمِل رُكَامَ أشْواقِنَا يُخْطِئُ مَنْ يَظُنُّ أنَّها وَسِيلَة جَذبٍ نَستَدْعِي بِها أرْواحًا تَكِيلُ لنَا الثَّنَاء himlr كَتَبتَ فَـ أطرَبتَ تَملِكُـ أبْجَدِيَّة تَغُوصُ فِي المَحابِر لـ تُقَدِّم لنَا النَّفِيس ’,
لآ سَاكِنةِ حَرف تُشفِيَ العِلة .، وَ لآ حَرفُ عِلة تُزِيلُ الأَلم .، معَ ذلِكَ نُرآقِصُ الحَرف وَحدُناَ .! وَ دُونُ العَزفِ علَى الأَطرآفِ حَتماً سَـ/ نَقع .، ماَزِلناَ نُلقِي مَع كُلِ كَلمةٍ الكَثيرَ مِنَ أَزهاَرِ التُوت المغموسَةِ بِـ/ الحُزِن .، وَ نَنتظِرُ فِي نِهاَيةِ السَطر ماَذآ صَنعناَ لِـ/ أَنفُسِناَ .؟ ( لآ شَي لآ شَيَ علَى الأَطلآق ) سِوىَ تَعرُجاتٍ فِي الوَجهِه أَثرَ البُكاَء .! وَ كَـ/ أَنَ الملآمحُ حِينُهاَ تُطلُبُ بَعضِ الشَفقة .، نَحنُ نُجهَد نَتأَلم ذلِكَ ماَ تُصفِقُونَ مِن أَجلِة وَ تَهتفُون بِـ/ المَزِيد .، آلفاتِنة " إنَ فِي حضُورِكَ هُناَ وَ إقتباسُكِ ماَ يَشكُو مِنةُ الأَدباَء .، ماَ هِيَ إلأَ ( تَعاليِمَ مَدرسةٍ أَدبيَة ) تَظهرُ عِندماَنَكتُب نَقرأَ .، أَهلاً بِـ/ الأَدِيبة وَ إنةُ لِـ/ مَن دوآعِي سُروري أَن حَظِيتُ بِـ/ شَرفِ مُرورِك .، عَزِيزتِي " لِـ/ هَكذآ تَفصِيل وَ قُدوم وَ المَقعدِ الأَول .، ( الأُوركيِد وَ بعضِ ماتَبقى مِنَ العِيد ) # إمتِناَن ’,
يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|