![]() |
اقتباس:
أهلاً بك أَنَّ تشائين وعودة حميدة :118::118: العرّاب |
-
: هلُم الي يا صديق القلم .. لـ اُخبرك .. عن امراً طال الحديث الحرفي من اجله..؟! وكيف لي ان اكتُب وهو راحل ...؟! كيف لي ان أصنف ثمان وعشرون حرفاً دون نبضاً ..؟؟ هل نسئ حلو ايامي ،؟؟ ام تناسى من انا .. وكيف سُلب صبا العمر معهُ .. حسناً يا عراب .. ذات يوماً قرات فُنجاني ..! طريقي مسدود الا مِنْهُ واليه وبه رغم ألمه ..؟؟ ويبقى آلامل بضحكه الغد ..! حُلماً. ... اقدر قلمك .. اقدر سموك .... اقدر وجودك .. في قاموس لحظاتي الكيبورديه .. انت .. مدرسه .. عشق نتعلم منها صياغ الحروف وإيقاع .. الجنون .. لكَ التقيم .. الاحترام .. الثقه .. ولكَ اختاً تذُكرك بخير دوماً فايف ستارز ... إعجاب .. وتقيم .. وليف لما سبق .. : كُنت هنا |
كَيّفَ أَضْحَكُ وَقَدْ رَحَل !
قَلْب يَتَغذَى ذِكْرَيَات ،، وَصَوْت يُحَدِثُ سَرَاب إِخْلَع رِدَاءَ الصَّمْت لِنَلتَقِي تَجَاوَز حُدُودُ الشَّمْس لِنُوقِدْ جَمْرَةُ أَشْوَاق مِنْ هَذَيّانِي نَسِيتُ بِأَنَّهُ قَدْ رَحَل ! وَقَدْ أَفْرَغْتُ صَبْرِي بِإِنْتِظَاري فَإِحْتَرَق قَدْ أَطْعَمَنِي النِّسْيَانُ ،، وَأَطْفَأَ سِرَاجُ اللِّقَاءَ بَاتَ طَيّفُك يَزِفُنِي لِلحِلم ،، رَغْمَ شَقَائِي إِتَّبَعْتَهُ أَشْقَيّتَنِي والهَوى ،، وَتَرَكْتَ لِي مَقْهَى الكَلِمَات وَجُرْحٌ يُثَرْثِرُ يَرْفِضُ أَنْ يَنَام وكيف ابتسم من كان يسقيني السعاده في كؤس الذهب أحساسا كيف أضحك وقد رحل سبب ضحكتي ... وسر سعادتي كيف اضحك يا أمل زرعته قي قلبي وتلاشى ... الذكريات دائما كأنها انين طفل ،، وحكاية مسن .. وماضى جميل العراب ومن يستطيع مجارة هذيان أحساسك قلم باذخ الجمال وأن مؤلما لقلبك السعاده أدام الله ضحكاتك التي اعتادنها عليك دمت بخير |
اقتباس:
هنا ارفع لك القبعه أيتها القديرة / سقيا لا يسعني سوى أن أشكر لك هذا الحضور المييز كيف لا وخلفه فكر سامي عذب العرّاب |
اقتباس:
وجع الرحيل ألم يُغذي الذات فتمرض والنداءُ خلفهم وجع فمن يبصر ؟ القديرة / تهويدة مساء عاجز عن شكرك لهذا الحضور الجميل لكن شكراً لك علها تفي العرّاب |
اقتباس:
القديرة / ملاك كعادتك متميزة وذات قلم مميز وتواجدك باهي فشكراً لهكذا حضور العرّاب |
اقتباس:
نُنادم الاشواق ونحلم نُنادي عبر الاثير والجواب صدىٰ القديرة / وشاح لا شي يضاهي تواجدك وليس هناك ما يقال سوىٰ شكراً لعلها تفي العرّاب |
اقتباس:
هنا يكمن الجمال بهذا التواجد وتلك القراءه أيتها القديرة ملكة الإحساس شكراً لعلها تفي العرّاب |
الساعة الآن 11:46 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.