مكاني ..

لابد عليك أن تحضر هنا
صامتاً حتى لاتفسد متعة القراءة
مبدع محمد بن خالد :81:

رائع جداً جداً جداً
سلمت محمد

محمد بن خالد
لك بصمتك الخاصة
سلمت

طرح راقي
من انسان راقي سلمت
ولاهنت

يعسوب شقيق البعوض لا أعلم ..؟
أيقظوك
وعلى حافة الحرف بإنتظارك ل أقرأُكَ كما تريد

الرواية إختبأ ل يجدوه
ف / كذبو

إنسكبت القنينة على حواف القرية

يلهيهم السوق عني

بعضك هنا والباقي هناك

كم من اللحظات ترتبت في ذهنك ؟

لا أحد ينتظرك ولاتقسيط في ديون الوجع

تباً لكل شيء واياكَ والتشظي

ينام نصفك الغافي ..والعين اليسرى ذابلة

تتوكأ على ذكرى وتتشبث بإشتياق

رغم حذرك ملامح وجهك ليست لي ؟

الذاكرة المثقوبة صامتة

والكبرياء تخبرك سبب سعادتي بي

أنا أسقط عميقاً ولا أعتمد على الذراع

أما الشمس نجعلها صفحة

أنت ك رجلُ يأخذ ظلاً من يديه

أكاد أُبشّر الدنيا أنك رهين :face-with-tears-of-

إمسح على كتف النمرود ..ل يُبايع الشوكة ويغتصب الألم


محمد بن خالد

دعني أحتفي بسناءك الوهاج

غض البصر عن مخارج هفواتي

حضرت ل أختبي في ( قوس كلماتك) ولا أريد

الخروج ليُروى من بعدي ( أن براق كان يحادث الشوكة)

لحظة

سلمت القلم للشوكة

ونحن سلمتنا جنونك

حروفك رسائل شتوية مغلفة ب معطف دفء لاذع

شكراً لسد الرمق و كم أتمنى أن أغفو على هذه
الصفحة ل أستفيق بدواخلك


بقي شيئين

طابت أوقاتك
و
مودتي

إنتمائي تبرع للغموض
على حائط اجوف تُطبع ورقة تساؤل
إخلع رداء الحديث
هدب وعينان
تتمدد الأزمنة في جسد الشوكة
نمرودها أين أنت ؟
تذوب الجهات الاربعة
شواهد الزمن تتقاسم النسيان
القرية البائسة
لم تخلع ثوب الخذلان ؟
ماذا لو خطفنا الحيرة من افواه الليل
إطالة النظر ميثاق الوجع
هندامهم أبشع من البرواز
إملأنِي بالأجوبة ل أسترد أنفاس الخريف الأسود

مجازفة أن تأتي بعد البراق
لتقوم بالمداخلة

محمد بن خالد

دام الوهج

للامانه اخذت وقت للاستيعاب

الماسية حرفك طاغيه تذهل

لا فض فاك

قرأت ذات يوم بأن الشوكة لاتأتي من السماء
ولننتبه للأرض ووخزاتها...!!
؛
فربيع الفكر والقلم يخترق الغيم
ليرسل مايجعل الشوك ....توت ..
؛
هنا فصول من رواية ممتدة ...
وكل سطر يحتاج رد منفرد...
؛
أحسنت ودام ألق قلمك...

أخي العزيز محمد : إن كان للإبداع عاصمة فهو محمد خالد (لله دركَ أقرأ وأكد ذهني في فهم الصور البليغة وعندما أعيها أقول : تبارك من حباه هذا الإبداع وسحر المعاني) .