![]() |
أعذبُ ذكريات الهوى :
عاجَ ذاتَ أصيلٍ –لأن رحلة العمر أوْشَكتْ على الانتهاء- على مُلْتَقَاهُ بمليكة القلب ، واتجه إلى أحبِّ شجرةٍ إلى قلبه -الأثلة- واتَّكَأَ على جذعها الضَّخْمِ ، وأجال ناظره في ذلك الموطن العزيز على قلبه ، مُتذكِّرًا ليال الأنس والوصل ، ثم قال : هنا التقينا ، هنا لهونا وضحكنا ، هنا أحببتكِ ، هنا همتُ بكِ ، هنا تعاهدنا على عدم براح واحة الحِّب ، هنا تَهَادَتْ بكِ الإبلُ ، هنا نَعَبَ غُرابُ البَيْنِ مُعْلنًا النَّأْي الأبدي ، هنا نَبَتْ بي ليال الوصل ، واحْتَوَشَتْني سنينُ النَّأْي ، ثُمَّ أعُودُ بعد الهجر المُرْمضِ ، فلا أرى إلا قلبًا لا يَشْعُرُ ، ورُوحًا تَنْفُرُ ، ومُحَيًّا يُشيحُ ، وجَسَدًا يَنْأَى ! ثُمَّ نقل ناظره إلى النَّبْعِ الذي كانا يتسامران عنده ، ثم قال : لم آتِ لأَطْلُبَ ودًّا ، أو أجّدِّدَ عهدًا ، أو أسْتَجْديَ سعادةً ، أو أَنْشُدَ بِضْعَ لحظاتٍ من الأُنْسِ والسُّرُور ! بل أتيتُ مُثْقَلًا بشجى النَّدَمِ ، وعَبَرَات الخَشْيَةِ ، طالبًا العَفْوَ والصفحَ ! ثم رفع رأسه إلى السماء ، وقال ودُمُوعُهُ تَنْحَدرُ على وجنتيه : ربِّ إن كان سيقل لُبْثي بين أحضان هذه الشَّمْطاء ، فارزقني الثبات ، والرضا ، والصبر ، والتَّسليم في تلك الساعة التي تُزَلْزلُ الجبالَ واغْفرْ لي ما أسْلفْتُ ، ولا تُؤاخذني بما بدر مني ، ولا تُحاسبني عليه ، واجعلْ ما أصابني من الشجى ، ووأد الأماني كفارة ، واشملني برحمتك التي وسعتْ كلَّ شيءٍ في ذلك اليوم العصيب ، يا أرحم الراحمين ! ثم نهض ومضى وهو يقول : ستظلُّ ذكراكِ أعذب ذكريات الهوى ، وأنقى خفقات الحنين ، وأرقَّ نسمات الومق ! |
ذكريات من عطر متوجه بتوقيت من حنين
عذبه وممتعه قراءتها وهنا ينتشى الابداع بكثيف من البلاغة والجمال دمت ودام كوثر حرفك :81: تنبيه + ختم + مكافاه الاداره :81: |
اينما حللت
مبدع اخي عبدالعزيز سلم فكرك ونبضك ممتنه |
وقلمك عذب
سلمت |
قصصية بالغة العذوبة
واضحة المعالم تكتب بكف تقرّحت من النضوج غالينا عبدالعزيز لاعدمنا هذا التواجد والأشتعال مودتي |
الله ع الابداع
يعطيك العافية |
قيثارة : مرورٌ رفتْ له أجنحة السعادة ، وشدتْ كنانير السرور .
|
الخشف : مرورٌ أرق من نسيم البحر .
|
نبراس : ممتنٌّ لعذب مرورك .
|
الصديق العزيز براق : مرورٌ أضاءتْ له جنبات هذا الصرح ، وعبق المسك بأجوائه .
|
رويم : ممتن لهذه الإطلالة البهية .
|
العزيز فواز : جزيل الشكر لهذا المرور العذب .
|
قصة جميلة لاهنت
|
http://a-3amry.com/up/uploads/159054719580221.gif
سرد بسيط يهمس في الأذن الوسطى اِ ستمعي ولكِ ان تتلذي ورداتي |
قصة رائعة
لنا الحق أن نبتهج بتواجد الاخ الكريم / عبدالعزيز بيننا لنستفيد من كتاباته ونثره وشعره سلمت عبدالعزيز ممنونك عبدالعزيز |
|
العزيز خالد : ممتنٌّ لعذب مرورك .
|
غنج : مرورٌ كالربيع المزدان .
|
العزيز عبدالعزيز : وبعثتَ بقلبي أُنسًا ، ورسمتَ على مُحيَّاي بسمةً ، فرضي الله عنك وأرضاك !
|
مها : مرورٌ أبهى من وقت الأصيل .
|
ومأعذبك انت
ياعبدالعزيز سلم الفكر وطابت روحك احتراماتي |
ابداع لا ينتهي يارب
سلمت الاكف |
http://a-3amry.com/up/uploads/159054719580221.gif
ويلي وتنهيدات حرفكَ ناي حرفكَ يعزف الوسامة وهو يبكي طوبى لِـ النقاء الذي في قلبكَ أستاذي وسلم الفكر تقديري.. |
عبد العزيز
لحرفك وهجه اين ما يحل وانت تحمل على عاتقك معنى الكلمة بكل تفاصيلها وجمالها دمت ودام الوهج ولا غرابة عند مايكتب عبد العزيز لك جل تقديري |
السمي
لله درك مأبهاك واعذبك سردية جميلة ك تواجدك بيننا لاهنت صفو الموده |
خذها من اخر السطر
ياعبد العزيز حرفك يُدرّسنا بالمجان طاب هطولك التحايا وردية |
حرفك جميل
اخي عبدالعزيز بوركت |
قلم ينبض بالإبداع أينما حل
ينثر من كنانته ماتجود به القريحة من شعر ونثر وقصص ومن هذه القصصية الجميلة من قلمك السيال سلم البنان واللسان وسلمت لنا في هذا المكان تقييني وتقديري لسموك |
العزيز نواف : مرورٌ أرق من النسمة وأعذب من السلسبيل .
|
مهابة : ممتنٌّ لعذب مروركِ .
|
سمراء : وتقف كلمات الشكر خجلى أمام مروركِ الباذخ .
|
الشاعر العذب عبدالله : مرورٌ يتمايل تمايل الأزهار مع هبات نسيم الصباح .
|
العزيز عبدالعزيز البداح : مرورٌ مترعٌ بالرقة والعذوبة .
|
الكاتبة نجلاء : يصاب قلمي بالعي بعد كل مرورٍ باذخٍ لكِ .
|
تهاني : ممتنٌّ لهذا المرور العذب .
|
الكاتبة المبدعة جواهر : قلبتُ عيني في مواطن الجمال فلم أر أجمل من كلماتكِ التي ازدان بها متصفحي .
|
الساعة الآن 09:59 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.